مجلة أسرار وكالات
عالم مرهف من الأنوثة الكلاسيكيّة يقابله عالم من الحداثة، هذا هو باختصار طابع مجموعة مصمّمة الأزياء عفة الجديدة لهذا الموسم.
أرادت المصمّمة من خلال هذه المجموعة أن تسبر عمق أزياء مرحلة الخمسينيّات وتأثيراتها المختلفة ومقارنتها بالكلاسيكيّة المعاصرة الّتي ترجمتها إلى مجموعة متقنة وفاخرة.
وتركّز المصمّمة من خلال هذه المجموعة على إبراز خطّ الخصر عبر استخدام تقنيّات وقصّات متعدّدة، إضافة إلى الشّرائط والكشاكش والطّبقات المتعدّدة على التّنانير المطويّة، فتنساب الأقمشة المختارة من الحرير والشّيفون والجيرسي إلى الكريب والغيبور بتناغم مطلق.
وللمرّة الأولى ضمن مجموعاتها جمعت عفة بين ظلال الألوان الترابيّة الّتي تنوّعت من الزهري الباهت إلى درجات البيج، إضافة إلى الألوان البرّاقة كالبرتقالي والأصفر المشمس والأخضر الداكن، والألوان المضيئة والألوان الملكيّة مثل الأزرق، وذلك بغية نقل إحساس الخريف الدافئ والشّتاء البارد عبر خلق حالة من التّضاد بين الألوان الهادئة والتّرابيّة، والبراقة والصّارخة للتّعبير عن وجود هذين الجانبين في شخصيّة المرأة.
عالم مرهف من الأنوثة الكلاسيكيّة يقابله عالم من الحداثة، هذا هو باختصار طابع مجموعة مصمّمة الأزياء عفة الجديدة لهذا الموسم.
أرادت المصمّمة من خلال هذه المجموعة أن تسبر عمق أزياء مرحلة الخمسينيّات وتأثيراتها المختلفة ومقارنتها بالكلاسيكيّة المعاصرة الّتي ترجمتها إلى مجموعة متقنة وفاخرة.
وتركّز المصمّمة من خلال هذه المجموعة على إبراز خطّ الخصر عبر استخدام تقنيّات وقصّات متعدّدة، إضافة إلى الشّرائط والكشاكش والطّبقات المتعدّدة على التّنانير المطويّة، فتنساب الأقمشة المختارة من الحرير والشّيفون والجيرسي إلى الكريب والغيبور بتناغم مطلق.
وللمرّة الأولى ضمن مجموعاتها جمعت عفة بين ظلال الألوان الترابيّة الّتي تنوّعت من الزهري الباهت إلى درجات البيج، إضافة إلى الألوان البرّاقة كالبرتقالي والأصفر المشمس والأخضر الداكن، والألوان المضيئة والألوان الملكيّة مثل الأزرق، وذلك بغية نقل إحساس الخريف الدافئ والشّتاء البارد عبر خلق حالة من التّضاد بين الألوان الهادئة والتّرابيّة، والبراقة والصّارخة للتّعبير عن وجود هذين الجانبين في شخصيّة المرأة.
وقرّرت المصمّمة عفة استخدام مجموعة كبيرة وغنيّة من الأحجار الكريمة، والأكسسوارات المتنوّعة ذات الأشكال الهندسيّة الّتي ازدانت بها بعض التّصاميم وأضفت على القطع الحديثة إحساساً بالعظمة وخلقت حالة متناقضة وجذّابة مع القطع المستوحاة من وحي الخمسينيّات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق