شاهد الفيديو المقترح
موضوعنا اليوم عن القبلة في فترة الخطوبة ؟ هل طلب منك زوجك في يوم من الايام قبلة ولو سريعة ؟ او خاطفة ؟ او هل قبلك عنوة؟ ام برضاكي؟ ولماذا هي مليئة بالاحاسيسة والمشاعر الفياضة لدرجة رجف الجسم وبرودته ؟ هل اصابتكي لحظة كنتي في حالة اللاوعي يصل لدرجة انك فقدتي توازنك للحظات . وتمنيتي ان تستمر - ولماذا القبلة الاولى تختلف ؟
في حالة انك كنتي ترفضين ان يقترب منك ؟ فقد تجدين نفسك بين يديه رافضة وراغبة - ومنحرجة -
حتى بعد الملكة - لماذا للقبلة شقاوة خاصة بها
فتاة تحكي تجربتها وشعورها مع أول قبلة:
موضوعنا اليوم عن القبلة في فترة الخطوبة ؟ هل طلب منك زوجك في يوم من الايام قبلة ولو سريعة ؟ او خاطفة ؟ او هل قبلك عنوة؟ ام برضاكي؟ ولماذا هي مليئة بالاحاسيسة والمشاعر الفياضة لدرجة رجف الجسم وبرودته ؟ هل اصابتكي لحظة كنتي في حالة اللاوعي يصل لدرجة انك فقدتي توازنك للحظات . وتمنيتي ان تستمر - ولماذا القبلة الاولى تختلف ؟
في حالة انك كنتي ترفضين ان يقترب منك ؟ فقد تجدين نفسك بين يديه رافضة وراغبة - ومنحرجة -
حتى بعد الملكة - لماذا للقبلة شقاوة خاصة بها
فتاة تحكي تجربتها وشعورها مع أول قبلة:
عن تجربة اقولها لكم انه في الفترة الاخيرة من التجهيز للعرس كنت اخرج انا وخطيبي للتبضع وفي يوم وكنت مصابة بحالة من التوتر والفرحة مع العلم اننا كنا على علاقة لفترة طويلة لمدة 3 سنوات اشتدت فيها مشاعرها وتوطدت جدا لدرجة احساسناا اننا انسان واحد (لا يدهب فكركم لبعيد) بس كان عشق صافي ومحبة وود ويعاملني على اساس انني زوجته وحبيبته ويدللني جدا - والحمدلله -وبعد - ساكمل القصة كنت قد صارحته وقتها انني اشعر ببعض التوتر ولا اعرف مما - هل هو خوف من المسؤولية ام خوفي من ان الا اكون زوجة صالحة لك . كما صارحته انني اشعر بتوتر من ان اكون معه في غرفة واحدة - فقال لي نحن الان لوحدنا فلما الخوف والتوتر - انا حبيبك انتظرنا هذا اليوم كثيرا فارجوكي
استرخي ولا تتوثر وان شالله كل الامور ستسري بخير - ومن كلامه الناعم واسلوبه الرقيق في التعبير عن مشاعره - ادمعت عيني - فاقترب يمسحها ونحن جالسان بالسيارة ولا ادري به الا وهو يطبع قبلة صغيرة على خدي تم قبلة خاطفة على شفاهي ؟؟؟؟ وقف قلبي من شدة الذهول احسست بان شي بارد يسري في عروقي - واذا به احس بانخطاف تنفسي ورعشة جسمي - فحصل له دات الامر - فعرف انني خجلت منه فقبلني مرة اخرى قبلة ناعمة لا اقدر ان اصف رقتها الى اليوم - وترك شفاهه على شفاهي لفترة قصيرة ثم ابتعد ببطئ وحين ابتعد اغمضت عيني - فسكت قال لي حبيبي - ما بكي - فتحت نصف عيني وسالته لا تزال موجود هنا - لا اقدر ان افتح عيني وانظر بعينك ؟؟ من كثرة خجلي منك - احمرت جفنتاي - لا اريد ان اصفها بانها غلطة منا اننا قبلنا بعضنا قبل الزواج - لان لهذه القبلة لها كل الثأثير بحياتي - جعلتني اطمئن - احبه اكثر لانني عرفت انه سيكون ناعم جدا معي - ورقيق المشاعر كما عرفته - عرفت انه لا يفعل ذلك الا ليطمني بذلك -
واذا به يمسك يدي ويقبلها ويمسح على راسي - ويسالني بكل رقة - حبيبي افتحي عينيكي - لا تخجلي مني انا ساكون كل شي بالنسبة لكي انا زوجك ياعمري - افتحي عينيكي - انا هنا - احبك يااغلى سيدة في حياتي.
بعدها بايام كان الزفاف - وتمت كل الامور بخير وكانت ليلة غاية في الرومنسية . ولا اذكر دموع ولا قلق ولا توتر - بل كان لقائنا الاول كله شوق وحب لاعلى درجاته - وادا بزوجي يوم الصباحية - ينظر الي وانا نائمة - فتحت عيني لاجده بهذا المنظر الجميل وبكل وسامته يقبلني ويقول لي - الم اقل لكي -فاخبرته لولا قبلتك في ذلك اليوم لولا مسكة ايدك - فاسكتني بكلمة - اشششششششش - ونظر الي وقال انتي اجمل امراة في حياتي واعذب امراة على وجه الارض - ولمس شعري .
وقل أن تجيبوا عن السؤال: كيف كان شعورك عند القبلة الاولى؟
أترككم مع قصيدة القبلة الأولى لنزار قباني:
عامان .. مرا عليها يا مقبلتي
وعطرها لم يزل يجري على شفتي
كأنها الآن .. لم تذهب حلاوتها
ولا يزال شذاها ملء صومعتي
إذ كان شعرك في كفي زوبعة
وكأن ثغرك أحطابي .. وموقدتي
قولي. أأفرغت في ثغري الجحيم وهل
من الهوى أن تكوني أنت محرقتي
لما تصالب ثغرانا بدافئة
لمحت في شفتيها طيف مقبرتي
تروي الحكايات أن الثغر معصية
حمراء .. إنك قد حببت معصيتي
ويزعم الناس أن الثغر ملعبها
فما لها التهمت عظمي وأوردتي؟
يا طيب قبلتك الأولى .. يرف بها
شذا جبالي .. وغاباتي .. وأوديتي
ويا نبيذية الثغر الصبي .. إذا
ذكرته غرقت بالماء حنجرتي..
ماذا على شفتي السفلى تركت .. وهل
طبعتها في فمي الملهوب .. أم رئتي؟
لم يبق لي منك .. إلا خيط رائحة
يدعوك أن ترجعي للوكر .. سيدتي
ذهبت أنت لغيري .. وهي باقية
نبعا من الوهج .. لم ينشف .. ولم يمت
تركتني جائع الأعصاب .. منفردا
أنا على نهم الميعاد .. فالتفتي.
مجلة أسرار نت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق