الثلاثاء، 15 ديسمبر 2015

تاريخ الجنس عند الفراعنة.وقصص الحب.ولا حياء فى العلم

تاريخ الجنس عند الفراعنة.وقصص الحب.ولا حياء فى العلم

قناة أفلام أجنبية للكبار خطيرة 2020 على النايل سات

مثلهم مثل باقي شعوب الأرض العاشقة للحياة لم يخجل المصريون من عرض تصوراتهم عن الجنس وكيفية الأعداد له وصيانة القدرة على فعلة والاستمتاع به، ظهر ذلك جلياً في الأشعار والأغاني وعلى جدران المقابر والمعابد حتى النصوص الدينية التي لم تخلو من الأشارة لذلك، لكن يجب ورغم ذلك
جنس بلا حمل
من الأمور التي بدت محيرة لي وأنا أتناول موضوع الجنس في مصر القديمة هو لجوء المصريين إلى وسائل منع الحمل مع أن عدد السكان كان منخفض بالقياس لمساحة الأرض الخصبة وكمية العمل المطلوبة سنوياً، ويدلل على ذلك مظاهر الرخاء الذي تمتعت به مصر آنذاك
حيث ان المصادر التي نقلت الينا وصفات منع الحمل لم تذكر الاسباب الداعية الى إستخدامها فلايبقى لي الا تخمين سبب اللجوء لتلك الوسائل. لربما كانت الوصفات لمن تعاني مرضا ما ويشكل الحمل خطراً عليها، او لربما كانت الوصفات للطبقات العليا من المجتمع للحفاظ على جمال الجسم، أو ربما كانت هذه الوصفات للنساء اللواتي يقدمن اجسادهن لزوار االمعابد المقدسة ، أو
خادمات المعبد . ومع كل هذه الاحتمالات إلا ان البرديات تؤكد لنا السيدات المتزوجات هما من مستخدمي هذه الوصفات، فمثلا في بردية إبرس رقم 783، نقرأ الفقرة التالية: " بداية العلاج الذي سيقوم به المرء للزوجة لكي تتوقف عن الإنجاب لمدة عامين أو ثلاث أعوام: يطحن البلح والحنظل والكافور في إناء من الفخار ثم يعجن (الخليط) مع عسل النحل وفتائل من الكتان، ليوضع داخل مهبل المرأة. ومن بردية برلين رقم 192 نتعرف على وصفة أخرى لا نعتقد في نجاحها: يجب أن تبخر الرحم بحبوب الشعير. وحتى لا يصل السائل المنوي له يطبخ قليل من الزيت وقليل من الكرفس وقليل من البيرة المحلاة لتشربه صباحا
الختان:
لم يعرف المصريون ختان الفتيات، لكن بالنسبة للأولاد كان يعد بمثابة أعداد الفتى لممارسة فعل الذكورة. وقد وصلنا من مقبرة الطبيب عنخ ماحور في سقارة، من عصر الأسرة السادسة، نهاية الدولة القديمة نحت جداري يمثل عملية الختان لاحد الفتيان
لغوياً
كان يطلق على الرجل الذي لم يدخل تجربة الذكورة بعد لفظ: عمعم، وعلى البنت البكر لفظ عمعت، أما الرجل صاحب التجربة فهو: نمنمي، أما زير النساء فهو: نكو
أما المخصي فيطلق عليه لفظ: سختي
الألفاظ الدالة على عضو الذكورة: باح، مت، نفر، حمس، حنن، قرنت
الألفاظ الدالة على عضو التناسل الانثوي: إيوف، شد، كات
كما كان يطلق لفظ: باجج للعضو ضعيف الانتصاب
الألفاظ الدالة على الفعل الجنسي
عاع: يعشر، يقذف
منزا: القذف والاورجازم
عمق: يعشر
وبا: يفض البكارة
بنن: ينكح
باي: ينط
بند: يخصب
منمن: ينكح
نوح: يعشر
رخ: يعشر
نهب: يعشر
نكيكي: يحبل
هد: هيجان جنسي
حاد: يثير
خنب: تستقبل ماء الرجل
سما: يضاجع امرأة
سنهب: التحضير للمعاشرة
دادا: ينكح
ناك: ينيك
وكما نلاحظ فإن اللفظ الأخير " ناك" هو اللفظ الشائع حاليا في العامية دون الاعتراف به كتابياً كأحد تجليات الوقار الكاذب. إذ رغم أن اللغة العربية صدرت الينا عدد كبير من الألفاظ البديلة مثل حرثها، ولامسها، ورفثها، وباشرها، ونكحها، وعرفها وعاشرها، وجامعها، إلى جانب ألفاظ الإفضاء والوطء والمتعة والسر والبُضع والتماس، ومع ذلك بقيت أغلب هذه الألفاظ حبيسة الخطاب الديني وأروقة المحاكم الشرعية والقواميس واللغة الادبية النخبوية، أما في لغة الشارع اليومية والحية فتستخدم كلمات اللغة المصرية القديمة: ناك، وينيك، ومتناكة، ونييك، إلخ. وفي القبطية اللهجة الفيومية: نويك، وفي اللهجة أخميمية: ناييك، وفي اللهجة الصعيدية: نايك
هذا اللفظ المصري الأصيل استخدمه أجدادنا في حياتهم اليومية ولغة الأدب تعبيراً عن الفعل الذكوري سواء مع الأنثى أو بطريقة الاستمناء، وظهر التعبير كثيرا في النصوص الدينية المقدسة وفي مادتها المعجمية نجد أيضاً: نكيكي بمعنى يعشر، نكو بمعنى زير نساء، نكك بمعنى مضاجعة الفتيان. لكن عند انتقال اللفظ المصري الى اللغات السامية انحصر استخدامها عندهم على الفعل " الجنسي مباشرة وبمضمون غير سامي". وبدخول المسيحية الى مصر وترجمة التوراة إلى القبطية تقلص مجال الكلمة الدلالي السابق لينحصر في الفعل الجنسي متأثرا بالنص التوراتي ووصايا موسى العشر (سفر الخروج20، 1) : לא תנאף (لو تناك) لا تزنى، كما ظهرت في التوراة أكثر من خمسة عشر مرة بنفس المعنى، وأصبحت الكلمة أسيرة المعنى السامى وأصبحت تشير للفجر والكفر في القبطية تحت تأثير النص التوراتي. في اللغة العربية لا تدل الكلمة على فعل الزنى بالمفهوم الديني له، كما هو الامر في العبرية، لكنها تقف وحيدة في مادتها المعجمية، نيك: ناكها ، ينيكها بمعنى جامعها
وجاء في المثل العربي القديم: من ينك العير ينك نياكا، والعير هو الحمار، وكان هناك أكثر من تعبير عن العاهرة، فكان يطلق عليها " مست" وترجمتها الحرفية الصبية، او الوليدة، وكذلك اللفظ " خنمت" وهي مشتقة من الفعل يفرح، ينعش، لكنها تشير أيضاً مرضعة سواء كانت أميرة أو ملكة أو ربة. وكذلك أطلق علي العاهرة اللفظ: تاحوت، هو في الواقع لفظ من ألفاظ السباب القبيحة أعتقد أنها على صلة بالكلمة التي تشير لخميرة البيرة التي تترسب في قعر الجرار، فربما كان معناها المرة القعر، كذلك كان يطلق لفظ " كات" بمعنى عاهرة لكنة أطلق أيضاً على فرج الأنثى، فقد ورد في إحدى البرديات الطبية " شساو ست حر من كات س " علاج لمن يؤلمها فرجها، الطريف أني اكتشفت أن الكلمات المعبرة عن العاهرة، مست و خنمت و تاحوت و كات، تشير أيضا للغذاء الأساسي للمصريين وهو الخبز لكن طبعا بتغير العلامة المعبرة عن المعنى. أما كلمات السباب ذات المدلول الجنسي فمنها
حم: خول
نكو: داعر
آلهة الجنس والخصوبة
أوزير: إلى جانب كونه إلهاً للعالم الأخر وسيد الغرب وسيد الخلود، فهو رمز الخصوبة ويظهر ذلك لنا أول ما يظهر في مستويين في الأسطورة الأوزيرية، المستوى الأول عندما جمعت إيزيس أشلاء زوجها أوزير ولم يكن بينها العضو التناسلي لأن السمك كان قد ألتهمه، فعجنت له عضو بديل منتصب وضاجعته وحبلت منه وجاء للوجود حورس وريث العرش الأسطوري لمصر، لذا تصوره الرسومات في صورة مومياء بعضو ذكورة منتصب. المستوى الثاني أن أحد أسباب الصراع الدامي بين أوزير رب الخير والنماء والخضار والخصوبة وست رب الصحراء والجدب والأجواء المتقلبة أن الأخير قد دخل على زوجته نفتيس فوجد على فراشة حزمة من البرسيم والتي تشير ميصيولوجيا إلى الخصوبة فعرف أن زوجته قد عاشرت أوزير وفيما بعد نعرف أنها أنجبت " أنوبيس" وتخلصت منه خوفا من ست لكن إيزيس تبحث عنه وتجده وتربية وهو الذي سيكفن أبيه أوزير فيما بعد فأصبح حاميا للجبانات
أما على مستوى الطقوس فقد اعتاد المصريون عمل تماثيل على هيئة مومياء اوزير بخليط من الطين والقمح وربما حبوب أخرى، وفي الربيع يتفجر هذا الخليط خضارا ويحتفل بعيد الربيع حيث الخروج للأماكن المفتوحة وكانت تقدم القرابين لاوزير والإله مين رب الخصوبة وخصوصا الخس البلدي، حيث كان المصريون يعتقدون في قدرة هذا النبات على زيادة الدافعية الجنسية وزيادة الخصوبة، ومازلنا نحافظ على جزء من هذه الطقوس في أعياد شم النسيم وهو دوما يتلي عيد القيامة، الذي كان في الأصل قبل ظهور المسيحية عيد لقيامة أوزير في الربيع وامتصته المسيحية فيما امتصته من طقوس عدة
بس (bes or bisu) : قد يبدو من ملامح الإله بس أنه أفريقي المنشأ، فهو بوجه أقرب للأسد وبلحية كثيفة وشعر غزير وزيل طويل، هو أولا حامي من الثعابين والأشباح لكنه أيضا إله الطرب والفرح والمتعة، وعلى الاخص حامي الاطفال والنساء عند الولادة، انتشرت عبادته في أنحاء حوض الأبيض المتوسط في العصر الهيليني. وفي نسخة اخرى له اكتشفت في تركيا وموجودة في متحف الاثار Selçuk ، وفيه يظهر عضوه الذكري قائم على اقصى مداه ويصل طوله الى طول ثلثي التمثال، وقطره بقطر رجل الاله.
مين: معنى الاسم غير معروف، يصور واقفا في هيئة أوزيرية منتصب العضو الذكري وأحيانا ممسكا به بيده اليسرى، وأحيانا يصور وهو يرفع يده اليمنى، هو إله الخصوبة والفحولة الجنسية، عندما دخلت بعض الآلهة السورية مصر ومنها ربة الجنس والخصوبة " قادشو" تمت المزاوجة بينهما. هذه الربة تصور دائما عارية، واحيانا واقفة على ظهر اسد او حصان. وتحمل بيدها زهرة والاخرى حية. هذه الشخصية تظهر بأسماء اخرى ايضا مثل: anat, astarte, asherah.
حتحور (Hathor): هي من أقدم الربات في مصر، ظهرت بعدة صور منها في هيئة نوت ربة السماء، وهي أم وزوجة حورس حتى أن اسمها والذي يتكون من مقطعين يشير لذلك " حت" أي بيت، و " حور" أي حورس أي انها بيت حورس أي السماء، هي أيضا ميثولوجيا أبنة إله الشمس " رع" ، صورت في الغالب في هيئة بقرة أليف لكنها صورت أيضا في هيئة بشرية، هي ربة النساء، والتي ترعى شئونهن الجنسية وتنميها، هي باختصار الرمز النسوي في الخليقة، من أسمائها: ربة العضو الجنسي النسوي (فاجينا)، وتستدعى للتبارك بها أثناء ممارسة الجنس والحمل والولادة
قدشو (Qadesh): ربة الخصب في سوريا السامية وفلسطين. ويعني الاسم بالأرامي: "المقدسة". دخلت هذه الربة الى مصر مع أفواج المهاجرين من سوريا، وجرى تقديسها في الدلتا كربة للخصوبة. وقد ساوى المصريون بينها وبين حتحور
باستت: الربة صاحبة وجه الهرة، كان محل عبادتها تل بسطة الذي مازال يحمل في اسمه بصمتها، وكانت تقام فيها الاحتفالات في معبد الربة حيث الرقص والشرب وممارسة الحب، وفقا لرواية هيرودت الذي زار مصر في القرن الخامس قبل الميلاد لكن ليس لدينا دليل اخر على اقواله
الجنس في الأساطير المصرية
من مجموعة برديات كستر بيتي التي اشتراها من أحد أهالي البر الغربي في طيبة عام 1928، واحدة منها دون عليها قصة الصراع بين أوزير وست ومواصلته على يد إيزيس وحورس لينتقم من قاتل أبيه ويستعيد عرش البلاد، وتحاول إيزيس بالحيلة أن تستدرج حورس للاعتراف بحق حورس في عرش مصر، بان غيرت هيئتها في صورة انثى لعوب وما أن شاهدها ست حتى أخرج عضوه وبدأ في الاستمناء. وبعد عدة لقاءات بين حورس وست مع تاسوع هليوبوليس، يبدأ عهد السلام بينهما
هنا يقول ست لحورس: تعال معي ولنقضي يوما سعيدا في بيتي، وعندما جاء الليل ناما، وفي الظلام دس حورس عضوه التناسلي بين أرداف حورس، لكن في اللحظة المناسبة يستطيع حورس مد يده بين فخذية ويتلقى السائل المنوي في يده. ويذهب حورس شاكيا لأمه ايزيس فتقوم. بقطع يد حورس وتلقي بها في النهر، وتصنع له يداً بديله، ثم تضع موع من الزيت على عضو ذكورة حورس وتدهنه حتى ينتصب وتأخذ سائله المنوي ووتضعه على الخس الذي يأكل منه ست، وبهذه الطريقة دخلت نطفة حورس في جوف ست والتي ستخرج، فيما بعد، من رأسه على هيئة قرص الشمس
في قصة الأخوين، هناك مشهد غير مفهوم بالمرة، فالفتى " " باتا" يهرب من اخيه بعد أن ادعت زوجة أخيه بأنه حاول الاعتداء عليها، لكنه في طريق هروبه يشبك قلبه في أعلى زهرة في شجرة أرز، ثم تهبه الآلهة رفيقة جميلة ، احبها جدا، وذات يوم قال لها: لا تخرجي حتى لا يخطفك البحر، لاني مثلك بلا عضو ذكورة ولن أستطيع نجدتك، فإن قلبي في أعلى زهرة في إحدى شجرات الأرز" حتى الآن غير مفهوم العلاقة بين عضو الذكورة والقلب، وكيف حاول الاعتداء على زوجة اخيه وهو بلا عضو ذكورة؟
مقتبس من كتاب الموتى، الفصل السابع عشر:
أنا اعرف ذلك الإله العظيم
- من هو؟
هو أوزير، وفي قول آخر: رع هو اسمه، المقدس من رع هو اسمه
هو العضو التناسلي لرع الذي به أضجع مع ذاته
وقد استخدمت كلمة ناك للتعبير عن المقصود، أما تعبير أضجع مع ذاته فهو تعبير عن الاستمناء الذي قام به رع لبداية عملية الخلق، فهنا يتم التوحيد بين خبرو أحد الآلهة التي تجسد الشمس الوليدة كل صباح وبين رع: توحدت مع يدي وعانقت ذاتي بحب وقذفت بسائلي المنوي في فمي وبصقت لي أبناء شو وتفنوت. كما أن هناك نص آخر يشير إلى أن المصريين جاءوا من دموع حورس، أما الزنوج فقد استمنى حورس من أجل وجودهم، ربما كان الخط الرابط بين الحكايتين يكمن في كون فكرة الخلق بالاستمناء هي فكرة أفريقية الأصل
جاء أيضا في الفصل رقم 125 وهو فصل الاعتراف السلبي وفيه ينفي المتوفى قيامة بالمعاصي، ومن هذه المعاصي بالطبع الجنس غير الشرعي، وهنا استخدم النص لفظ " ناك " الذي أشرنا إليه، الطريف أن في البرديات التي كتبت لسيدات حافظت على نفسها نفس التعبير، وهنا يكمن سؤال: هل هذا التعبير " ناك" كان يستخدم للجنسين، أم هي قيود النص الديني؟
أخلاقيات الجنس في العصر الفرعوني
في نص جميل وصلنا من عصر الدولة الحديثة، لكاتب يدعى " آني" ينصح فيه أبنه " خنسو حتب" بالعديد من النصائح العامة جاء فيها عن العلاقة مع الأنثى التالي:
احترس من المرأة الغريبة التي لا يعرفها أهل بلدتها، لا تغازلها ولا تضاجعها، فهي كالبحر العميق لا يعرف الرجال مساراته. أما المرأة البعيدة عن زوجها التي تقول لك يوميا " أنا جميلة" عندما تكون بعيدة عن أعين الناس ستجيئك لتوقعك في حبائلها، احترس فهذه خطيئة.
ومن نصائح بتاح حتب التي صاغها لأبنه في عهد الملك اسيسي، نجده ينصحه بكيفية التعامل مع الزوجة
تزوج، واجعل زوجتك سيدة قلبك، اشبع بطنها واكسيها، وبالدهان جدد أعضائها، أسعد قلبها طول الحياة فهي حقل خصب لبعلها ... .. وإذا كنت تريد الصداقة في بيت دخلته سيدا أو خادما فلا تقترب من نسائه
عام 1964 اكتشف باحث الاثار المصري احمد موسى مجموعة من الاثار قرب الهرم Unas في منطقة ، Saqqara. في الرسومات نرى رجلين يمسكان بأيد بعضهم البعض وهم يتباوسوا. والاغرب انه قد ظهر ان المبنى الذي عثرت فيه اللوحات كان قد جرى بناءه من اجل ان يعيشوا مع بعض ويموتوا مع بعض. كلا الرجلين كانوا يملكون المكانة الاجتماعية ذاتها في قصر الفرعون Niuserre العائد للاسرة الخامسة، حيث تذكر الكتابات انهم كانوا رؤساء ورش النسيج. على مدخل احد الابواب نجد ان اسماءهم قد نقشت عليه. عند ترجمة الاسماء يظهر واضحا انهم قد غيروا اسماءهم الاصلية من اجل ان يعكسوا علاقتهم التي يفتخروا بها، إذ ان معنى الاسم الاول هو: الوحدة مدى الحياة، في حين اسم الثاني: لتتبارك الايام حتى الموت، ومع بعض يصبح معناهم " متوحدين في الحياة والموت". احدى اللوحات تشير الى ان احدهم كان متزوجا ولديه اطفال، وتم إزالة صورة الزوجة، ليصبح الرجال الشخصيات الرئيسية.
وهذة الصورة تعد مفاجأة لتثبت العلاقة الغير شرعية بين حاتشبسوت ومهندسها المعمارى سنموت

عند المصرى القديم كانت المرأة الجذابة هى المرأة الأكثر خصوبة وكانت المرأة تعتبر محظوظة بمدى قدرتها على إنجاب الأطفال. وكانت النساء فى مصر القديمة يعتبرن قدوتهن هى الإلهه "إيزيس" أم "حورس" فكن يكافحن حتى يحصلن على الذكاء والحكمة والروحانية والأمومة كما فى قدوتهم "إيزيس" التى كانت قرينتها "نفتيس" عاقر ، بينما كانت إيزيس مثال للخصوبة. وفى المجتمع المصرى كان على الرجال اثبات الرجولة عن طريق القدرة على رعاية الأطفال أما المرأة الناجحة فهى التى تستطيع ان تتحمل صغارها وتبقى على عشها الزوجى آمن من أى زوابع حتى يرتفع قدرها فى المجتمع. وكانت هناك الحكمة الدائمة لرب الأسرة "لا تفضل أحد الأبناء على الآخر .. لأنك لست تعلم من هو الذى سيحبك"

جريمة الزنا
لقد إعتبر الزنا من الجرائم الخطيرة التى يعاقب عليها بشدة المشرع المصرى ومنها قطع الأنف أو القتل للمرأة .. أما بالنسبة للرجل فقد تكون عقوبته الطلاق الإجبارى لزوجته (الخلع). وفى قصة الأخوين نجد المرأة الزانية وقد وجدت مقتولة وملقاة للكلاب لتأكل جسدها.

الغانيات فى مصر القديمة
كانت الغانيات يعرضن أنفسهن عن طريق الملابس التى ترتديهن والماكياج. فبعض العاهرات كن يرتدين ملابس زرقاء مزركشة على شكل شباك الصيد ويرتدين العقد فى صدورهن ومازال بعضها محفوظ فى متحف واين جرين فى دوبلين. كانت الغانيات تطلين شفاهن باللون الأحمر ويضعن وشما على صدورهن أو أفخاذهن أو كن يتجولن عاريات.

الجنس الثالث فى مصر القديمة

عثر على بعض شقفات الأوانى الفخارية بالقرب من طيبة القديمة (الأقصر حالياً) من عصر المملكة الوسطى (2000-1800 ق.م) تحتوى على قائمة بثلاثة انواع من الجنس هى ذكور ومخنثون وأناث بنفس الترتيب . تحتوى كلمة "ذكر" والتى تنطق "تاي" على صورة للقضيب الذكرى وينزل منه سائل المنى وصورة لرجل جالس ، كما تحتوى الكلمة الدالة على "خصى" والتى تنطق "سخت" على صورة لرجل جالس مع إختفاء صورة القضيب الذكرى ، بينما تحتوى الكلمة الدالة على "أنثى" والتى تنطق "حمت" على صورة لإمرأة جالسة لكنها لا تحتوى على أى أجزاء جسدية.

"تايو نبو" بمعنى (كل الرجال)

"حمت نبت" بمعنى (كل السيدات)

"سخت" بمعنى (كل الخصيان)

لقد ذكرت عملية البتر الجنسى فى عدد من النصوص القديمة مما لا يدع مجالا للشك من أن الخصيان فى مصر القديمة تجرى لهم أحد الثلاث عمليات الشهيرة وهى إما بتر القضيب الذكرى فقط ، أو بتر الخصيتان ، أو الخصى الكلى.

النباتات الجنسية عند المصرى القديم

لقد اعتاد المصرى القديم على تناول النباتات بنوعيها المقوية و المثيرة للشهوة الجنسية اعتقادا منه بأنها تمنحه جنس أفضل. فقد كان من ضمن تلك النباتات نبات اللوتس الأزرق ، ونبات اليبروح وهو نوع من الباذنجانيات ، ونبات الخشخاش ونوع من الخس الذى له علاقة بالمنى فى الأسطورة المصرية.

ومن المعروف أن الحشيش (نبات القنب) كان يستخدم اثناء الاحتفالات بفيضان النيل فى القرن الثانى عشر ، كما كان يوجد قبل ذلك بالاف السنين فى مصر القديمة ، فقد وجد فى مومياء رمسيس الثانى (1275 – 1229) ق.م. كما وجد ايضا فى مقبرة أخناتون (1352 – 1336) ق.م.

كل شئ كان يظن المصرى القديم انه يزيد من الخصوبة الجنسية كان يضعه فى الشعائر الجنائزية حيث كان الاعتقاد السائد ان ذلك يعززه فى الميلاد السماوى الجديد لذا نجد ان القضيب الذكرى فى المومياوات كان يثبت فى وضع رأسى دائم وهذا يفسر وجود بعض النباتات مع المتوفى مثل الحشيش (نبات القنب) وبعض النباتات الأخرى المهيجة جنسيا مثل اللوتس الأزرق.


تاريخ الجنس عند الفراعنة.وقصص الحب.ولا حياء فى العلم بردية متحف تورين بإيطاليا تحت رقم 55001 وجدها شامبليون في بالقرب من مدينة العمال في غرب طيبةلم يتم عرضها إلا في عام 1973تعرض البردية الأوضاع المختلفة لممارسة الجنس
من الوهلة الأولى وجدت أن الشعب المصري كما كان مجدا في العمل مجدا في تعاطي الحياة ومقبل عليها بلا قهر للآخر أو للذات
فإذا تأملنا أغنيات الحب والغزل سنجد أنها تعكس ندية في العلاقة بين الرجل والأنثى ورقياً لم تلوثه المحرمات والتابوهات التي بليت بها مصر لاحقاً،ولا أثر للقيود الاقتصادية التي قد تجبر المرأة على الانصياع للرجل مخافة التشرد هذا قبل أن تتحول العلاقة بين الرجل والمرأة إلى سبوبة لأكل العيش
فقد كانت جداتنا يشاركن أزواجهن في كل مناحي النشاط اليومي، كانت العلاقة علاقة محبة بين ندين لا قهر فيها ولا خنوع ولا انسحاق أمام الآخر هذه الندية المفتقدة في كل مفردات حياتنا بفعل القيود المفروضة على العلاقة الطبيعية بين الجنسين والمتخفية تحت عباءة الحياءوالذي في الغالب حياء كاذب معلن فقط في مواجهة الأخر، قضى على المحتوى الحقيقي للعلاقة الطبيعية وغلفها بالمحذورات والخزعبلات، وأُعطي للرجل حقوق مفتوحة وأصبحت المرأة هي المتسببة في الخطيئة الأولى ومبعث الشرور وحليفة الشيطان في الغواية، ناقصة وعيا وتقوى، هي مجرد خادمة بأكلها مقابل الحق الشرعي الذي عليها تقديمه للرجل راغبة أو كارهة
الجنس والتعبير عنه في مصر القديمة
أولا لغوياً

كان يطلق على الرجل الذي لم يدخل تجربة الذكورة بعد لفظ
عمعم , واعتقد ان التعبير على علاقة بعملية الختان التي بمثابة الولوج في عالم الرجال فقد كان يقال على من لم تجرى له عملية الختان لفظ عمع
وكان يطلق على البنت البكر لفظ عمعت
أما الرجل الشبق صاحب التجربة فهو نمنمي وأعتقد أن اللفظ مشتق من الفعل المصري القديم نمنم الذي يشير للحركة الكثيرة والهزات
أما زير النساء فهو: نكو واللفظ مشتق من الفعل نك الذي يشير لممارسة الجنس
أما الألفاظ الدالة على عضو الذكورة
مت
باح
نفر ومن الطريف أن نفس اللفظ " نفر " يشير إلى الجمال وفي العديد من قصائد الحب كانت تغني الفتاة لرجلها : وريني جمالك والتي ومن خلال اللعب بالالفظ قد تعني وريني عضوك
حمس
حنن
قرنت وهي كلمة كنعانية الأصل لكنها دخلت المصرية في عصر الدولة الحديثة كُتبت بطريقة المقاطع لعزلها عن النص
وكما كان يطلق على الخصيتين لفظ : سماتي

الألفاظ الدالة على عضو التناسل الأنثوي
إيوف وهي تعني أيضاً اللحم والجسد بشكل عام
شد
كات
كما كان يطلق لفظ باجج للعضو ضعيف الانتصاب

الألفاظ الدالة على الفعل الجنسي: عاع يعشر ويقذف ومنه جاء اللفظ عاعت أي الحيوان المنوي وهو لُغوياً مؤنث، ويشير اللفظ عاع بشكل عام إلى كل إفرازات عضو الذكور لذا فإن التعبير يشير أيضاً لمرض البلهارسيا
عمق يمارس الجنس بعنف
وبا يفتح، يخرق، يفض البكارة
يجيب كتاب لباحثة سويدية عن عدد من الأسئلة الخاصة بالحياة الاجتماعية في مصر القديمة كما يكشف أسرار القضايا الجنسية. فقد توصلت ليز مانيس الحاصلة على الدكتوراة في علم المصريات إلى أن تعدد الزوجات لم يكن شائعا وإن كان هناك استثناء خاص بالملك الذي يمكن أن"يتزوج من أميرات أجنبيات لأسباب سياسية"، كما أكدت أن المثلية الجنسية كانت نادرة. والكتاب الذي يحمل عنوان الحياة الجنسية في مصر القديمة، وترجمه إلى العربية الدكتور رفعت السيد علي ويصدر عن دار حور، يضع أيدينا على بعض أشكال العلاقات الشائكة في النسيج الاجتماعي في مصر القديمة، كما كانت له انعكاساته في عقائد وشرائع تالية تاريخيا لمصر القديمة. وقد كان المصريون حسب الكتاب أول من اعتبر الممارسات الجنسية تتعارض مع طهارة البدن، ولذلك نهوا عن ممارسة الجماع في المعابد وألا يدخل أحد المعبد للصلاة إلا بعد أن يطهر بدنه إذا كان قد التقى بزوجته. وقالت الباحثة إنها جمعت كل الشذرات المتناثرة لتكوين صورة عن السلوك الجنسي للمصريين القدماء قبل الميلاد بثلاثة آلاف عام. وتراوحت مصادر الباحثة بين تماثيل مباشرة ورسوم ملونة ونقوش جدارية وتمائم وبرديات جمعتها من عدد من المصادر كالمتحف البريطاني ومتحف المصريات ببرلين ومتحف بروكلين ومتحف تروبوليتان ومتحف اللوفر والمتحف المصري بالقاهرة ومنطقة سقارة ومعبد الكرنك ووادي الملوك ومقابر بني حسن وغيرها. وتكشف الدراسة حفاوة المصريين بالجنس باعتباره احتفاء بالحياة. وكانت الآلات الموسيقية غالبا ما تصمم في أشكال جنسية موحية عند المصريين، إلا أنهم كانوا يدينون العلاقات الجنسية خارج نطاق الزواج. وقد أدانوا الزنا خاصة إذا كان مقترفه متزوجا، فإذا زنت امرأة متزوجة كان من الممكن أن تدفع حياتها ثمنا لذلك، وإذا اغتصب رجل امرأة حرة متزوجة يحكم عليه بالإخصاء، وإذا زنا بامرأة برضاها يجلد ألف جلدة ويحكم على المرأة بجدع أنفها. ولم تجد الباحثة ما يفيد بوجود حالات للشذوذ الجنسي بين الرجال، وقالت"لا توجد إلا أمثلة قليلة ويظهر منها أنها كانت تمارس من أجل المتعة"، ودليلها في هذا الشك جدارية يظهր± فيها شخصان في موقف حميم ومن الصعب تمييز جنس أي من الشخصيتين، أما الجنسية المثلية بين النساء فهي نادرة التسجيلالخس اله الجنس عند قدماء المصرينأراد علماء الآثار منذ عقد توضيح العلاقة بين النقوش المصرية القديمة، قليلة البروز، والشهوة الجنسية. تلك النقوش كانت تمثٌل دائما إله الخصوبة (مين) بصورة مهتاجة جنسياً. وكان الذكور المخلصون يقفون أمامه لتلقي مساعدته الأعجوبية مقابل سلال مليئة بالخس، الذي كان يُعتقد أنه خضار مناسب للنوم الهادئ ولا علاقة له بدفع النشاط الجنسي الى حد أبعد. رغم ذلك، الهيروغليفية المكتشفة حديثا تؤكد أن المصريين القدماء كانوا على علم بأن الخس كان بمثابة الفياغرا، وكانوا يستغلون تأثيره الجنسي كلما أرادوا إغراء الإله (مين)، عن طريق تقديم سلال الخس كهدايا، مقابل طلب عونه الأعجوبي.

بعد عدة قرون، وصل الخس الى طاولة غذاءنا كما لعب دور المسكٌن والعلاج المناسب لتخفيف أرق الأطفال. خبراء علم الآثار المصرية واصلوا تساؤلاتهم حول العلاقة الغريبة بين غزارة الإله (مين) المبهرجة والخس، لكن اللغز قد حُلٌ الآن لأن الخس كشف عن ميزّاته الثمينة. النتائج الجديدة تشير الى أن كميات الخس المتدنية تلعب دور "المسكّن" بيد أن الكميات الأعظم تضمن حقا مفعولا مماثلا لدواء الفياغرا الحالي. حل اللغز تم بفضل الإيطالي (جورجو ساوريني)، وهو اختصاصي في علم النبات. يذكر أن الخس البري خضار مصري قديم، كان يزرع على الأقل منذ الألفية الرابعة، قبل الميلاد. وبفضل المحافظة على زراعته، وصلت أنواع الخس المختلفة الى عاداتنا الغذائية الحضارية.الزواج عند قدماء المصريين

To the ancient Egyptians, the most attractive women tended to be the fertile ones. A woman who had children was seen to be more fortunate than ones without. Taking after Isis, the mother goddess of Horus, Egyptian women strove to be intelligent, wise, mystical and mothers. Where her twin sister Nephthys was barren, Isis was fertile.

In the Egyptian community, men had to prove their masculinity by fathering children, while the women had to be able to bear these sons and daughters. Being a mother meant being able to keep her marriage secure and to gain a better position in society.

But an Egyptian family was not just a status symbol - the Egyptians loved their children and were not afraid to show it. But there were some advice to parents, written by scribes:

Do not prefer one of your children above the others; after all, you never know which one of them will be kind to you.

Adultery in Egypt was wrong. Women got the worst punishment for adultery - a man might just be forced into a divorce, but a woman could conceivably be killed for that crime. In the Tale of Two Brothers, the adulterous wife was found out, murdered and her body was thrown to the dogs.

Unmarried women, on the other hand, seem to be free to choose partners as they so desire, and enjoy their love life to its fullest.

Prostitutes advertised themselves through their clothing and make up. Some prostitutes wore blue faience beaded fish-net dresses, some of which is kept in the Weingreen Museum of Biblical Archaeology in Dublin. They painted their lips red, and tattooed themselves on the breasts or thighs and even went around totally nude.
لقدماء المصريين ، تميل النساء أكثر جاذبية لتكون هي خصبة. وكان ينظر الى امرأة لديهن أطفال إلى أن تكون أكثر حظا من هم دون. بعد أخذ إيزيس ، الإلهة الأم لحورس ، فقد سعى إلى أن المرأة المصرية ذكية وحكيمة ، باطني والأمهات. وكانت إيزيس أين شقيقتها التوأم نفتيس كانت عاقرا ، الخصبة.
في المجتمع المصري ، والرجال لاثبات رجولتهم التي أنجب الأطفال ، في حين أن المرأة قد تكون قادرة على تحمل هذه أبناء وبنات. كونها الأم يعني أن تكون قادرة على الحفاظ على زواجها وآمن للحصول على وضع أفضل في المجتمع.
ولكن أسرة مصرية ليس فقط رمزا للمكانة -- المصريين يحب الأطفال ، وكانت لا تخشى لاظهار ذلك. ولكن كانت هناك بعض النصائح للوالدين ، الذي كتبه الكتبة :
لا يفضل واحد من أولادك فوق الآخرين ، وبعد كل شيء ، كنت لا تعرف أي واحد منهم لن يكون لطيف معك.

وكان الزنا في مصر خاطئ. حصلت المرأة أسوأ عقوبة الزنا -- ربما مجرد رجل يضطر إلى الطلاق ، ولكن يمكن تصور امرأة للقتل عن تلك الجريمة. في قصة أخوين ، وكانت الزوجة الزانية تبين والقتل والقيت جثتها للكلاب.


النساء غير المتزوجات ، من ناحية أخرى ، يبدو أن يكون حرا في اختيار الشركاء لأنها ترغب في ذلك ، والاستمتاع بالحياة حبهم إلى أقصى حد.


الإعلان عن البغايا أنفسهم من خلال ملابسهم والماكياج. وارتدى بعض المومسات القيشاني الأزرق فستان مطرز السمك الصافي ، وبعضها يتم الاحتفاظ بها في متحف Weingreen من علم الآثار التوراتي في دبلن. فقد رسموا لها أحمر شفاه ، ووشم أنفسهم على الثدي أو الفخذين وذهب حتى حول عارية تماما.


تاريخ الجنس عند الفراعنة.وقصص الحب.ولا حياء فى العلم 
الاشارة إلى ان النصوص الرسمية تمتعت بقدر أعلى من التحفظ أما النصوص الشعبية والمدونات فلم يكن لها سقف محدد، لكنها بقت في النهاية في الاطار الإنساني المشترك، رغم عدم صحة الجملة الأخيرة فلسفيا. امامنا مثال طريف وهو بردية تورين رقم 550001 (turin papyrus) والتي اكتشفها شامبليون في غرب طيبة بالقرب من مدينة العمال والفلاحين، تعرض البردية ثلاث جنسية أوضاع مختلفة، وهناك الكثير من هذه الأوضاع رسمت على شقفات الحجر، ثم
الجنس عند الفراعنة
رسم قدماء المصريين ونحنوا على الأحجار كل ما شاهدوه من حولهم حتى الأوضاع الجنسية بين الرجل والمرأة وقد شاهدت هذا الرسم مع أحد مدرسى التاريخ بأستراليا 7470. AN IMPORTANT LARGE GESSO-PAINTED WOOD STATUE OF AN OFFICIAL. Egyptian, c. 2nd تاريخ الجنس عند الفراعنة.وقصص الحب.ولا حياء فى العلمmillennium BC. The standing nude male figure with much remaining yellow painted gesso on the body, the hair and eyes painted with black and white, the separately carved arms and legs attached to the body with tenons (legs are detachable), flat tenons on the feet for attachment to a base. 16 inches in height. See a comparable figure Christies NY, 8/6/01 lot 80 only 8 inches high estimated at $35,000-$45,000.470. هام الكبيرة تمثال خشب جيسو باللون مسؤول. المصرية، C. 2 الألفية قبل الميلاد. يقف عاريا مع ذكر الرقم بكثير المتبقية الصفراء جيسو رسمت على الجسم ، والشعر والعيون مطليةبالأسود والأبيض، وأسلحة منحوتة بشكل منفصل والساقين التي تعلق على الجسم مع ألسنة (الساقين هي انفصال)، ألسنة مسطحة على القدمين لمرفق الى قاعدة. 16 بوصة في الارتفاع. رؤيةمقارنة الرقم كريستيز نيويورك، 80 8/6/01 الكثير فقط 8 بوصة عالية تقدر ب 35000 $ -- 45000 $.

حتى الفراعنة مارسوا العادة السرية
البروفيسور كنسى يعتبر المؤسس الحقيقي لعلم الجنس الحديث. إذ لا يمكن التطرق إلى مختلف المشاكل الجنسية عند البشر دون التطرق لأعمال كنسي. فقد شكّل بدراسته للتصرف الجنسي عند البشر أساساً تقوم عليه الأبحاث في علم الجنس.وهذه إحدى نتائج أبحاثه
تعريف العادة السرية:
عبارة عن تحريض ذاتي إرادي يسبب تهيج مثير غرضه الحصول على رضا جنسي وراحة فيزيولويجة. وقد تتلوه الرعشة "أوركازم ـ قمة النشوة" أو لا.
درس فرويد Freud .. هذه الظاهرة واعتبر أن كل تحريض ذاتي للجسم عن طريق اللمس هو شكل من أشكال الاستمناء، وبأي عمر كان. ويشمل الاستمناء كل حركة قد تؤدي إلى رضا جنسي مثل الحك والفرك والضغط ومداعبة الأثداء والفخذين وباقي أجزاء الجسم.
هذه الممارسة ليست حديثة، إذ أظهرت العديد من الدراسات الأنتروبولوجية، في مناطق من المحيط الهادي وإفريقيا، أن الشعوب القديمة وحتى البدائية منها كانت تلجأ إليها ،
وتوجد ثماثيل فرعونية لرجال يقفون وقد انتصب قضيب كل منهم وأياديهم تمسك بالقضيب وتمارس العادة وتماثيل رومانية لامرأة تنام على ظهرها ويدها تلعب فى بظرها

طرق الفراعنه في إكتشاف جنس المولود

كان الفراعنه بمصر يستطيعون أن يكتشفوا جنس المولود من الشهر الأول في الحمل ...
وذلك عن طريق أن يحضر حفنه من القمح...وحفنه آخرى من الشعير
تقوم الحبلى بالبول "أعزكم الله" على الحفنتين
بعد تمام أسبوع ...إذا ظهرت نبته في القمح قبل الشعير يكون جنس المولود>>>>>>ذكر
وإذا ظهرت النبته في الشعير قبل القمح يكون الجنس طبعا أنثى
وأثبتت الدراسات حقيقة هذه التجربه وفعاليتها أكثر من الأجهزه الطبيه الجديده
فسبحـــــــان من علم الأنسان مالم يعلمهل كان الفراعنة يعرفون شكل النطفة، الحوين المنوي، أو ما يسمى السبرماتوزوئيد، قبل أن تكتشفه عدسة المجهر بـ 3 ألاف سنة؟؟؟
واليكم هذه القصة
التأكيد هذه ليست عبارة يطلقها زغلول النجار، و لكن أثناء زيارتنا لمعبد الأقصر، أخذنا الدليل لمشاهدة هذه اللوحة المنقوشة على أحدى جدران معبد الأقصر، لم اعد اذكر بالتحديد اين هي، و لكنها تقع بشبه زقاق بمعبد الاقصر، عندما تدخلون إليه من جهة المسلة، و تصلون لأخره، على اليمين.

شرح لنا الدليل أن السائل المنوي يخرج من الرجل ليلتقي مع بويضة الأنثى ليمثل الحياة.

ما أن شاهدنا هذه اللوحة حتى صرخ احد الشبان ضاحكا،، هذا هو السبرماتوزوئيد!!!
Spermatozoïde

بالفعل، الشبه صارخ بين النقشة الفرعونية و بين ما تظهره عدسة المجهر.

بل و يبدو من الرسمة أن الحوين المنوي ينحني احتراما إمام الأنثى، لا ادري هل تمثل واحدة من آلهة الفراعنة..


بصراحة لا اعرف ما حقيقة هذه النقشة و هل كان الفراعنة يقصدون بها فعلا رسم الحوين المنوي "النطفة" أم أنها مجرد صدفة..

و بما أنني لا أعرف قراءة الهيروغريفية، فلم اعثر بعد على جواب.

و ربما نقشت هذه الرسمة و أضيفت إلى اللوحة بعد اكتشاف شكل النطفة؟؟؟؟

لا ادري..

هل أحدكم يعرف قصة هذه النقشة الفرعونية..؟؟؟


اعتذر من النوعية السيئة للصورة، الزيارة كانت مسائية، و اللوحة على ارتفاع 2 الى 3 متر


تاريخ الجنس عند الفراعنة.وقصص الحب.ولا حياء فى العلم



أمثال الجنس الفرعونية واستمرارها حنى العصر الحاضر.

أمثال الجنس الفرعونية الباقية
ظهر الجنس فى أمثال الفراعنة’ و الغريب أن بعض هذه الأمثال مازال حياً يتردد صداه بيننا, ومثل هذه الأمثال تراكم و تواصل الخبرة الجنسية للمصريين.


إن تابت العاهرةيوماً واحداً.. سألت : ألا يوجد شرطى يقبض على العاهرات
و قد ظل هذا المثل حياً حتى سجله محمود عمر الباجوري فى كتابه " أمثال المتكلمين من عوام المصريين " الذي قدمه فى المؤتمر العلمى الثامن للمستشرقين ببلاد النرويج والسويد سنة 1889 م و لكن بصيغة أخري : "تابت القحبة ليلة. قالت و لا والى يمسك القحاب " و الوالى هو رئيس الشرطة, و يقال هذا المثل لمن توقف عن سوء كان يفعله فأخذ يتباهى بتوبته مطالباً بعقاب من يفعل هذا الفعل.

إذا رأيت عارياً فلا تسأله عن ثيابه " و يقال فى العامية المصرية إذا شفت عريان لا تسأله عن ثيابه و يقال هذا المثل لمن يسأل عما لا طائل من ورائه, فواقع الأمر أنه عريان. و يقال عن العاري فى العامية " زليط" أو " زلط " و يقال أيضاً " زليط مليط " أو " زلط ملط ", و المليط هو من لاشعر له.

الحب والزواج في مصر القديمة


عرف المصريون القدماء كيف يحتفلوا بالحب في حياتهم قبل أن يخترع الغرب عيدا للاحتفال بهده العاطفة الأرقى والأجمل والأكثر تعبيرا عن جوهر الحياة في شتى المجالات والعصور.

وقد كان الحب عند الفراعنة موضوعا دارت حوله العديد من الأساطير وتحدثت عنه الكثير من الأشعار والأدبيات التي تنقل لنا اليوم صورة عن طبيعة التعبير عن الحب في تلك الحضارة الموغلة في القدم

وعن حضور وتداول مفرداته عن الاحترام الخاص لطقوس الحياة الزوجية والإخلاص لها

ورقة التعبير عن المشاعر العاطفية بما يؤكد أن ألفاظ الحبيب والمحبوبة كانت تجرى دائما على ألسنة قدماء المصريين.

قصص الإخلاص الزوجي:
وتعد قصة الحب الأسطورية الخالدة بين إيزيس وأوزوريس من أشهر هذه القصص في الثقافة الفرعونية

حيث أحبت إيزيس زوجها حبا قويا وأخلصت له إخلاصا أسطوريا إلى الدرجة التي دفعتها لأن تجمع أشلائه من النيل بعد موته

وتعد تلك القصة من أجمل قصص الحب في التاريخ.

وهناك أيضا قصة حب نفرتيتي لزوجها إخناتون الذي وقفت بجانبه رغم تغيير الديانة

وذهبت معه إلى تل العمارنة رغم المعارضة التي لقيها وظلت بجواره وفية مخلصة رغم كل ما جابهته من متاعب وصعاب.

ومن الواضح أن الثقافة الفرعونية كانت تعلي من قيم الإخلاص الزوجي

وتضعها في مرتبة الأساطير الخالدة التي تحفز خيال الناس على الدوام

ولهذا كانت الفتاة الصغيرة عندما تصل إلى سن المراهقة تحلم بالحبوالزواج


الذي هو السبيل الأمثل للعلاقة العاطفية المؤسسة على ضمانات إنسانية وأخلاقية معتبرة.

وقد عبر المصري القديم عن أمنية هذه الفتاة الصغيرة ضمن قيم الإخلاص الزوجي الذي يتوجه الحب والسهر على ممتلكات الحبيب:
( أنت يا أكثر الرجال وسامة إن رغبتي هي في السهر على ممتلكاتك كربة

بيت وأن تستريح ذراعك فوق ذراعي وأن يغمرك حبي )

مشاعر الاحتشام واللهفة:
ونطالع من خلال قصائد الغزل الفرعونية الكثير من خلجات العشق والعاطفة ومشاعر التحفظ والاحتشام والقلق واللهفة

ونجد في سطورها نضارة ورونق المشاعر العاطفية الجياشة فتلك فتاة صغيرة تتحدث عن حبها:

لقد آثار حبيبي قلبي بصوته وتركني فريسة لقلقي وتلهفي إنه يسكن قريبا من بيت والدتي

ومع ذلك لا أعرف كيف أذهب نحوه إن قلبي يسرع في دقاته عندما أفكر في حبي.

وكانت الطبيعة في قصائد أخرى شاهدا على الحب ولقاءات الأحبة

فيقول الشاعر وكأنه يتحدث بلسان شجرة الرمان:

أن حياتنا تتشابه مع أسنانها وثمارنا تتشابه مع نهديها وفى الحديقة كلها أنا

أجمل الأشجار لأنني في كل الفصول أبقى أبدا إن العاشقة وصديقها تحت ظلالى يتنزهان.

السحر كعلاج للغيرة:
وتعبر القصائد كذلك عن مشاعر الغيرة التي تحرق قلب العاشقة إذا ما غازل حبيبها فتاة أخرى ومن ثم كانت تلجأ للسحر.

وعثر على العديد من الوصفات السحرية التي كان هدفها إسقاط شعر الغريمة والنيل من جمالها.

فالمعروف أن الشعر هو تاج المرأة وعنوان زينتها وجمالها

وقد كانت مثل هذه الوصفات تصيب بالصلع الذي كان أشد ما يخشى في مجال الحب والعشق.
وكانت النساء تستخدم التعاويذ لاستمالة حبيب غير مبال

كما كان العاشق المرفوض يلجأ إلى هذه الأساليب بل ويتمادى لدرجة تهديد الآلهة إذا لم يستطع الحصول على مساعدتهم لإقناع المرأة التي يرغبها .
وعندما كانت الفتاة الشابة لا تقابل فتى أحلامها فإنها كانت تلجأ إلى الآلهة الجميلة حتحور التي تستمع إلى دعاء وتوسل كل فتاة تبكي.
السن المناسب للزواج:


جحاثوكانت الفتاة في مصر القديمة تتزوج في سن الثانية عشرة أو الرابعة عشر

أما الفتيان فكانوا غالبا ما يتزوجون في سن السادسة عشر أو السابعة عشر

وكانت موافقة ولى الأمر ضرورية وفى أغلب الأحيان يختار رجلا طيبا لابنته.

وعلى سبيل المثال كان الجد ينصح أبنه بأن يختار لابنته رجلا حريصا ورزينا وليس بالضروري أن يكون غنيا.
وذكر نص قديم اكتشفه عالم المصريات سويزو لإعداد شراب للمحبة يكفى الحصول على كمية صغيرة من دم الإصبع المجاورة للخنصر باليد اليسرى والذي كان يتطابق مع الطحال وكان يسمى بإصبع القلب لكي تدب المحبة فى قلب الحبيب. 32

هناك تعليق واحد:

  1. حقيقة لاتكفي قرأة واحده او مرة نحتاج لإعادة القراة مرات الموضوع شيق جدا

    ردحذف

LinkWithin

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...