النجمات اللاتينيّات سيلينا غوميز، وإيفا لونغوريا، وصوفيا فيرغارا، وكوتي دي بابلو، ودانيا راميريز، ونايا ريفيرا، وجينيفر لوبيز، وأميريكا فيرّارا، وروسيلين سانجيز، وسارا راميريز، سمراوات ببشرة زيتونية اللون، ومنحنيات ممتلئة، ولهجة لاتينية، بأسماءٍ وألقابٍ غريبة في طريقة لفظها، غالباً ما يقف كل ذلك حائلاً بينهن وبين الشهرة في هوليوود.
وينطبق هذا كله على النجمات اللاتينيّات محور هذه الأسطر غير أنهن وعلى العكس من ذلك وجدن في لون شعرهنّ، وبشرتهنّ، ومنحنياتهنّ، وحتى في أسمائهن، المفتاح الذي قادهنّ الى النجومية. هنا نلقي الضوء على البعض من هذه النجمات:
إيفا لانغوريا
وينطبق هذا كله على النجمات اللاتينيّات محور هذه الأسطر غير أنهن وعلى العكس من ذلك وجدن في لون شعرهنّ، وبشرتهنّ، ومنحنياتهنّ، وحتى في أسمائهن، المفتاح الذي قادهنّ الى النجومية. هنا نلقي الضوء على البعض من هذه النجمات:
إيفا لانغوريا
كان الألماس بالنسبة لمارلين مونرو أفضل صديق للمرأة، بينما لإيفا لانغوريا يكون في الحالة هذه الكعب العالي، إذ أن إرتداء حذاء ذو كعب عالٍ ومصحوب بالكثير من الدلع، يمكن أن يعوّض عن قصر طول لانغوريا البالغ 1.55 مترًا.
وعندما إرتدت لانغوريا في عام 2004، أحذية بكعبٍ عالٍ، تحولت الى قنبلة مثيرة أثناء تجسيدها شخصية "غابرييلا"، وذلك في المسلسل التلفزيوني "نساء يائسات". وإختارتها مجلة "ماكسيم"،ولعامين متتاليين، 2005 و 2006، المرأة الأكثر إثارة في العالم. وأما مجلة "إف إج إم" فقد أدرجت إسمها ضمن قائمة ضمّت أكثر 100 إمرأة مثيرة في القرن الحادي والعشرين.
نايا ريفيرا
كان تسلسل نايا ريفيرا في المرتبة 62 ضمن النساء الأكثر إثارة لعام 2010 حسب مجلة "ماكسيم"، في حين قفز إسمها في العام 2011 الى المرتبة 43. وفي العام الحالي 2012 ستستمر في الصعود الى مراتب أعلى، وذلك بفضل مزيج الجينات البورتوريكية، والألمانية، والأفريقية التي تحملها.
وكان قد تعرّف عليها الجمهور من خلال المسلسل التلفزيوني الشهير "جلي"، حيث تؤدي دور الفتاة الغامضة سانتانا لوبيز. ولم تكن هناك بسبب من جمالها فقط، بل كونها ممثلة بارعة، وراقصة، ومغنية. ففي العام 2011 كانت ريفيرا قد فازت بجائزة "ألما" كأفضل فنانة موسيقية.
صوفيا فيرغارا
هل يمكن للمرأة أن تكون مثيرة في سن الأربعين، أو عندما يكون مقاس حمّالة صدرها كبير جداً؟ الجواب هو "نعم". والنجمة صوفيا فيرغارا بمقدورها إثبات ذلك. وهذا الكلام ليس من عندياتنا أو مجرد كلام مفبرك، بل أنه حديث بطلة المسلسل التلفزيوني "مودرن فيملي" لمجلة "أوكي"، حيث تقول "لديّ صدر كبير، وجسد ممتلئ، وزيادة في الوزن، وأضحك بصوتٍ عالٍ. هكذا أنا، سعيدة وفخورة بما أملك. لا أريد أن أكون نحيفة، لأن النحافة تعمل على إبراز التجاعيد".
سيلينا غوميز
سيلينا غوميز، صديقة النجم الغنائي الشاب جاستن بيبر، هي الأخرى تحمل جينات متباينة، أميركية، وإيطالية، ومكسيكية. وسيلينا البالغة 19 عاماً تتمتع بمواهب متعددة، وإسلوب في التعامل، في دائرة مجتمع النجوم، مختلف عن أغلب الذين يبحثون عن الشهرة والنجومية. وتعد سيلينا فنانة فريدة من نوعها، خرجت من رحم عالم ديزني، وإستطاعت أن تخطو نحو الشهرة بخطوات مليئة بالثقة، وفي أكثر من مجال، فهي ممثلة، ومطربة، ومؤلفة أغاني، ومصممة وعارضة أزياء، ومقدمة برامج.
جينيفر لوبيز
مسيرة الأميركية ذات الأصول البورتوريكية الطويلة لا تحتاج الى إعادة الحديث عنها مجدداً. جينيفر لوبيز، الممثلة، والمغنية، والراقصة، والوجه الإعلاني، واللاتينية الوحيدة التي أُدرج إسمها ضمن قائمة مجلة "بلاي بوي" بإعتبارها واحدة من بين أكثر النساء إثارة للعام 2011، كانت ضمن لجنة التحكيم في برنامج المسابقات الغنائي "أميركان أيدول"، وتقاضت 20 مليون دولار مقابل ذلك.
مجلة أسرار نت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق