دمية شبيهة بالمرأة بل وخصائصها تجعل منها كملكات الجمال تستطيع التكلم والتفاعل مع صاحبها(زوجها) ولاتخونه ، لها ملمس أنثوي ككل الفتيات ...
حالة من الغضب العارم انتابت بعض الدول العربية بمجرد تردد خبر تسويق عروسة خليلة مصنوعة في الصين لراغبي المتعة بمبلغ 3000 دولار للواحدة , العروسة تغنيك عن المرأة الحقيقية! .. تتكلم وتشعر ولها ملمس الجلد البشري .. ولا تخون صاحبها.
يقول مدير الشركة المصنّعة لي جيان أن العروسة مصنعة للرجال المنزوين وغير الاجتماعيين ، وبعض الرجال من أصحاب المراكز الكبيرة والذين لايكون لديهم وقت للتعرف على سيدة والتورط بعلاقة معها.
حالة من الغضب العارم انتابت بعض الدول العربية بمجرد تردد خبر تسويق عروسة خليلة مصنوعة في الصين لراغبي المتعة بمبلغ 3000 دولار للواحدة , العروسة تغنيك عن المرأة الحقيقية! .. تتكلم وتشعر ولها ملمس الجلد البشري .. ولا تخون صاحبها.
يقول مدير الشركة المصنّعة لي جيان أن العروسة مصنعة للرجال المنزوين وغير الاجتماعيين ، وبعض الرجال من أصحاب المراكز الكبيرة والذين لايكون لديهم وقت للتعرف على سيدة والتورط بعلاقة معها.
الدمية الصينية الخليلة روكسي |
والطريف في الأمر أن الدمية الخليلة لا تلبي رغبات أي شخص بل تلبي رغبات مشتريها فقط ،ولو جاء شخص غريب لا تتعاطي معه .
وعن مميزات الدمية فقال أنها ذات ملمس الجلد المصنوعة منه يوحي ايضا الى اقرب ما يمكن من جلد المرأة الحقيقية، وهيكلها وتفاصيل جسدها مصممة على الكمبيوتر بحيث يصعب التفريق بينها وبين امراة عادية.
وتزايد الأمر لحد قيام صاحب الشركة المصنعة للعروسة الخليلة انه يمكن أن تصنع العروسة على حسب ما يريد مشتريها مثل الصوت وطبيعة الكلام و شكل وجهها ويمكن لمشتريها أن يتحكم بحركتها وجلستها ووقوفها بالريموت كونترول.
كالنار في الهشيم تنتشر هذه البضائع لتغرق أسواق الشرق الأوسط بالسلع التي سرعان ما يكتشف مشتروها أنهم شربوا أكبر مقلب في حياتهم، بداية من الإبرة وحتى الدمية الخليلة التي يستطيع راغبو المتعة الحرام ممارستا بالكامل مع الدمية بدون خوف من مداهمة "بوليس الآداب".
وقد اقتحمت تلك "النساء الجلدية" أسواق دولة الاحتلال العبرية، وفق ما كشفته مجلة "المجتمع الإسرائيلي" في عددها الأخير من انتشار "روبوت الدمية الخليلة الصيني" في أسواق تل أبيب وهي دمية إلكترونية متحركة تتحدث وتدير حوارات عديدة ولها القدرة علي التعرف علي صديقها من البشر.
وأشار الخبر إلي أن الدمية تمتاز بالولاء لصاحبها حيث لا يمكن أن تخونه مع غيره لأنها تتعرف عليه من صوته ومن شكله الذي يحفظ في ذاكرتها الإلكترونية وأن الشركة الصينية المصنعة لها قد عرضتها لرجال الأعمال الذين لا يجدون وقتا للتعرف علي الفتيات بسبب عدم وجود وقت لديهم، مشيرة إلي أن السعر الحالي للدمية التي أنتجت علي المقاييس الطبيعية لسيدة جميلة يبلغ ما يعادل 18 ألف شيكل أي نحو 22 ألف جنيه مصري.
وبالطبع لم تقف الدول العربية لتكتفي "بالفرجة" على هذه الدمية وإنما تم افتتاح متاجر في عدة بلدان لبيع هذه الألعاب الدمية الخليلة حتى وصل سعر "العروسة" إلى 3000 دولار أمريكي !
وتشير المعلومات إلى أن "العروسة إياها" ليست عروسة عادية وإنما هي عروسة بحجم فتاه بالغة مصممة بنفس ملمس الفتيات الجسدية ومن ثم تعد بديلاً للمرأة في العلاقة !!
ويجزم البعض أنه و جد ضالته المنشودة في تلك الدمية لأنها وفرت عليه إمكانيات الزواج الشاقة، فهو يقوم بالعيش معها بشكل كامل لأن لها نفس ملمس الفتيات بالفعل، بل تم تصميمها لتقوم بما تقوم به المرأة الحقيقية أثناء الجماع، فضلا عن تصميم جسدها بدقة متناهية لتنافس به ملكات جمال العالم !.
كما يرى البعض أن في هذه الدمى الخليلة حلولا ذكية للمشكلات الجنسية المؤرقة وعلى رأسها ظاهرة الخجل من المرأة التي يعاني منها كثير من الرجال ، في إشارة إلى أن هذه الألعاب تعد تمهيدا جيدا لكل من يجد "غضاضة" في ممارسة العلاقات مع المرأة أو كحل طبي لبعض الأمراض التي يعاني منها الرجال، تبعا للخصائص المتوفرة بها أو طبقا للمواصفات الطبية المتاحة.
ويؤكد الكثيرون أن هناك اتجاهاً لدى شركات عالمية الآن لتعميم هذا النوع من العرائس، لأن استخدام الموديلز يكلفهم كثيراً، لذا فإنهم يروجون لها بعمل أفلام ساقطة حتى تروج صناعتهم، فهذه العروسة يمكن شحنها بمنتهى السهولة للموزعين في دول العالم ومنها الدول العربية، بل أنهم يطورون منها بضخ خطوط إنتاج جديدة لتحقيق اكبر ربح ممكن!
وحسب ما طالعناه في هذه الظاهرة فإنه وفى عالم الروبوتات خصيصا بات كل غريب مألوفاً، فقد أصبحت هذه الآلات تتنافس مع البشر، ليس في العزف والغناء والرقص والطبخ والتواصل مع الآخرين ورعاية كبار السن وغير ذلك، ولكن بات في إمكانها أيضا أن تنازع هذه الروبوتات النساء في أزواجهن، بأن تكتسب نفس سلوكيات البشر ويستطيع الرجال أن يقدمون على الزواج منهن و يفعلون معها كما مع زوجاتهم تماماً ؟!!
حيث أعلن باحثون عن الدمية الخليلة الآلية "روكسي" التي فرضت نفسها كسابقة عالمية، فهى رفيقة حقيقية تتمتع بشخصية مميزة، تصغي وتتكلم وتشعر بك عند لمسها وتنام كالبشر.
وأوضحت شركة "تروكمبانيون" وترجمتها "الرفيق الحقيقي" المنتجة للدمية، أنها مزودة بذكاء صناعي وبشرة مطابقة لملمس وبشرة الإنسان.
وأشار دوجلاس هاينز المهندس الذي عمل في قسم الذكاء الاصطناعي لدى مختبرات بل "شركة أبحاث على اسم "جراهام بل" مخترع التليفون"، إلى أن طول الدمية يبلغ متراً و73 سنتيمتراً وتزن 54 كيلوجراماً وقياس "محيط صدرها سي" وهى "مستعدة للقيام بالمهام التي تكلف بها"، كما للدمية أعضاء صناعية ومفاصل تتيح تحريك جسمها مثل أي كائن حي، إلا أن "روكسي" لا يمكنها أن تسير أو تحرك أطرافها بشكل مستقل.
وتتوافر الدمية بشخصيات خمس منها "وايلد ويندي" المغامرة و"فريجيد فرا" المتحفظة والخجولة، فضلاً عن "ماتشور مارتا" المتمتعة بشخصية الأم و"اس اند ام سوزان" المسيطرة، وتعمل الشركة على إنتاج دمية ذكورية قريباً.
وينظر هاينز إلى اختراعه ليس فقط كابتكار جديد في مجال الترفيه بل أيضاً كوسيلة تساعد الأشخاص الخجولين أو الذين يعانون من إعاقة معينة على التعبير عن رغباتهم وخوض تجارب لا تنطوي على مجازفات.
ويمكن وصل "روكسي" بالإنترنت بغية تحديثها أو إصلاحها وحتى بعث رسائل ألكترونية إلى مالكها، وفي وسع الزبائن الحصول على نموذج "روكسي" الذي يرغبون به عبر اختيار لون البشرة والشعر وحتى مقاييس الدمية عبر الإنترنت.
وفي رسالة الدكتوراه التي قدمها ليفي بعنوان "العلاقات الحميمية مع شركاء اصطناعيين"، قال إن الروبوت "سيصبح أكثر شبهاً بالإنسان من حيث المظهر والوظيفة والشخصية، بحيث يمكن للإنسان أن يقع في حبه وممارسة العلاقة معه وحتى الزواج منه."
وأصر ليفي على أن "الحب والخليلة مع الروبوت أمر لا يمكن تجنبه"، وجادل ليفي بأن علماء النفس حددوا بصورة أولية الأسباب الرئيسية لوقوع الإنسان في الحب، وكلها تقريباً "يمكن تطبيقها على العلاقة بين الإنسان والروبوت."
ورغم أن خبير الروبوتات، رونالد آركين، من معهد جورجيا للتكنولوجيا في أطلنطا، لا يعتقد أن الزواج من الروبوت سيكون مسموحاً به بحلول العام 2050، إلا أنه يقول: "كل شيء ممكن، وإنه ليس لمجرد عدم منحه الشرعية فإن الناس لن يحاولوا ذلك".
وكان مؤسس شبكة الأبحاث الروبوتية الأوروبية، هنريك كريستينسن، قد تنبأ في العام 2006 أن الناس يمكنهم ممارسة العلاقة مع الروبوت في غضون خمس سنوات، وهو ما يعتقده ليفي أيضاً.
وعن مميزات الدمية فقال أنها ذات ملمس الجلد المصنوعة منه يوحي ايضا الى اقرب ما يمكن من جلد المرأة الحقيقية، وهيكلها وتفاصيل جسدها مصممة على الكمبيوتر بحيث يصعب التفريق بينها وبين امراة عادية.
وتزايد الأمر لحد قيام صاحب الشركة المصنعة للعروسة الخليلة انه يمكن أن تصنع العروسة على حسب ما يريد مشتريها مثل الصوت وطبيعة الكلام و شكل وجهها ويمكن لمشتريها أن يتحكم بحركتها وجلستها ووقوفها بالريموت كونترول.
كالنار في الهشيم تنتشر هذه البضائع لتغرق أسواق الشرق الأوسط بالسلع التي سرعان ما يكتشف مشتروها أنهم شربوا أكبر مقلب في حياتهم، بداية من الإبرة وحتى الدمية الخليلة التي يستطيع راغبو المتعة الحرام ممارستا بالكامل مع الدمية بدون خوف من مداهمة "بوليس الآداب".
وقد اقتحمت تلك "النساء الجلدية" أسواق دولة الاحتلال العبرية، وفق ما كشفته مجلة "المجتمع الإسرائيلي" في عددها الأخير من انتشار "روبوت الدمية الخليلة الصيني" في أسواق تل أبيب وهي دمية إلكترونية متحركة تتحدث وتدير حوارات عديدة ولها القدرة علي التعرف علي صديقها من البشر.
وأشار الخبر إلي أن الدمية تمتاز بالولاء لصاحبها حيث لا يمكن أن تخونه مع غيره لأنها تتعرف عليه من صوته ومن شكله الذي يحفظ في ذاكرتها الإلكترونية وأن الشركة الصينية المصنعة لها قد عرضتها لرجال الأعمال الذين لا يجدون وقتا للتعرف علي الفتيات بسبب عدم وجود وقت لديهم، مشيرة إلي أن السعر الحالي للدمية التي أنتجت علي المقاييس الطبيعية لسيدة جميلة يبلغ ما يعادل 18 ألف شيكل أي نحو 22 ألف جنيه مصري.
وبالطبع لم تقف الدول العربية لتكتفي "بالفرجة" على هذه الدمية وإنما تم افتتاح متاجر في عدة بلدان لبيع هذه الألعاب الدمية الخليلة حتى وصل سعر "العروسة" إلى 3000 دولار أمريكي !
وتشير المعلومات إلى أن "العروسة إياها" ليست عروسة عادية وإنما هي عروسة بحجم فتاه بالغة مصممة بنفس ملمس الفتيات الجسدية ومن ثم تعد بديلاً للمرأة في العلاقة !!
ويجزم البعض أنه و جد ضالته المنشودة في تلك الدمية لأنها وفرت عليه إمكانيات الزواج الشاقة، فهو يقوم بالعيش معها بشكل كامل لأن لها نفس ملمس الفتيات بالفعل، بل تم تصميمها لتقوم بما تقوم به المرأة الحقيقية أثناء الجماع، فضلا عن تصميم جسدها بدقة متناهية لتنافس به ملكات جمال العالم !.
كما يرى البعض أن في هذه الدمى الخليلة حلولا ذكية للمشكلات الجنسية المؤرقة وعلى رأسها ظاهرة الخجل من المرأة التي يعاني منها كثير من الرجال ، في إشارة إلى أن هذه الألعاب تعد تمهيدا جيدا لكل من يجد "غضاضة" في ممارسة العلاقات مع المرأة أو كحل طبي لبعض الأمراض التي يعاني منها الرجال، تبعا للخصائص المتوفرة بها أو طبقا للمواصفات الطبية المتاحة.
ويؤكد الكثيرون أن هناك اتجاهاً لدى شركات عالمية الآن لتعميم هذا النوع من العرائس، لأن استخدام الموديلز يكلفهم كثيراً، لذا فإنهم يروجون لها بعمل أفلام ساقطة حتى تروج صناعتهم، فهذه العروسة يمكن شحنها بمنتهى السهولة للموزعين في دول العالم ومنها الدول العربية، بل أنهم يطورون منها بضخ خطوط إنتاج جديدة لتحقيق اكبر ربح ممكن!
وحسب ما طالعناه في هذه الظاهرة فإنه وفى عالم الروبوتات خصيصا بات كل غريب مألوفاً، فقد أصبحت هذه الآلات تتنافس مع البشر، ليس في العزف والغناء والرقص والطبخ والتواصل مع الآخرين ورعاية كبار السن وغير ذلك، ولكن بات في إمكانها أيضا أن تنازع هذه الروبوتات النساء في أزواجهن، بأن تكتسب نفس سلوكيات البشر ويستطيع الرجال أن يقدمون على الزواج منهن و يفعلون معها كما مع زوجاتهم تماماً ؟!!
حيث أعلن باحثون عن الدمية الخليلة الآلية "روكسي" التي فرضت نفسها كسابقة عالمية، فهى رفيقة حقيقية تتمتع بشخصية مميزة، تصغي وتتكلم وتشعر بك عند لمسها وتنام كالبشر.
وأوضحت شركة "تروكمبانيون" وترجمتها "الرفيق الحقيقي" المنتجة للدمية، أنها مزودة بذكاء صناعي وبشرة مطابقة لملمس وبشرة الإنسان.
وأشار دوجلاس هاينز المهندس الذي عمل في قسم الذكاء الاصطناعي لدى مختبرات بل "شركة أبحاث على اسم "جراهام بل" مخترع التليفون"، إلى أن طول الدمية يبلغ متراً و73 سنتيمتراً وتزن 54 كيلوجراماً وقياس "محيط صدرها سي" وهى "مستعدة للقيام بالمهام التي تكلف بها"، كما للدمية أعضاء صناعية ومفاصل تتيح تحريك جسمها مثل أي كائن حي، إلا أن "روكسي" لا يمكنها أن تسير أو تحرك أطرافها بشكل مستقل.
وتتوافر الدمية بشخصيات خمس منها "وايلد ويندي" المغامرة و"فريجيد فرا" المتحفظة والخجولة، فضلاً عن "ماتشور مارتا" المتمتعة بشخصية الأم و"اس اند ام سوزان" المسيطرة، وتعمل الشركة على إنتاج دمية ذكورية قريباً.
وينظر هاينز إلى اختراعه ليس فقط كابتكار جديد في مجال الترفيه بل أيضاً كوسيلة تساعد الأشخاص الخجولين أو الذين يعانون من إعاقة معينة على التعبير عن رغباتهم وخوض تجارب لا تنطوي على مجازفات.
ويمكن وصل "روكسي" بالإنترنت بغية تحديثها أو إصلاحها وحتى بعث رسائل ألكترونية إلى مالكها، وفي وسع الزبائن الحصول على نموذج "روكسي" الذي يرغبون به عبر اختيار لون البشرة والشعر وحتى مقاييس الدمية عبر الإنترنت.
وفي رسالة الدكتوراه التي قدمها ليفي بعنوان "العلاقات الحميمية مع شركاء اصطناعيين"، قال إن الروبوت "سيصبح أكثر شبهاً بالإنسان من حيث المظهر والوظيفة والشخصية، بحيث يمكن للإنسان أن يقع في حبه وممارسة العلاقة معه وحتى الزواج منه."
وأصر ليفي على أن "الحب والخليلة مع الروبوت أمر لا يمكن تجنبه"، وجادل ليفي بأن علماء النفس حددوا بصورة أولية الأسباب الرئيسية لوقوع الإنسان في الحب، وكلها تقريباً "يمكن تطبيقها على العلاقة بين الإنسان والروبوت."
ورغم أن خبير الروبوتات، رونالد آركين، من معهد جورجيا للتكنولوجيا في أطلنطا، لا يعتقد أن الزواج من الروبوت سيكون مسموحاً به بحلول العام 2050، إلا أنه يقول: "كل شيء ممكن، وإنه ليس لمجرد عدم منحه الشرعية فإن الناس لن يحاولوا ذلك".
وكان مؤسس شبكة الأبحاث الروبوتية الأوروبية، هنريك كريستينسن، قد تنبأ في العام 2006 أن الناس يمكنهم ممارسة العلاقة مع الروبوت في غضون خمس سنوات، وهو ما يعتقده ليفي أيضاً.
مجلة أسرار نت asrernet.blogspot.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق