1) أشعرها دائما أنها في دائرة حياتك : وأنها أهم من العمل والأصدقاء ، إن من أخطائنا نحن الرجال أننا نظن أن الاهتمام بالعمل والتفاني فيه لدرجة الانتحار شيء يعجب الزوجة ويدلل على حبنا لها ، والحقيقة أن الزوجة قد تقدر لك تفانيك في عملك ، لكنها لن تغفر لك إن كان هذا على حساب علاقتكما .
2) اجعلها مستودع أسرارك : أو على الأقل تشعرها بذلك ! ، فشاركها معك في أسرارك ، أخبرها عن طموحاتك المستقبلية في العمل والحياة ، اجعلها تشاركك أحلامك وطموحاتك .. وجزء من أسرارك ! .
3) إذهب معها إلى أماكن التسوق : بالرغم من يقيني بصعوبة هذا الأمر ، إلا أن التجربة أثبت أنه يعني الكثير والكثير بالنسبة للمرأة ، أعلم أنك لا تملك الوقت الذي يجعلك تهيم في الأسواق والمحلات مع زوجتك ، لكن اعتبرها عزيزي الزوج شيئا من التضحية ! .
4) لا تنسَ المناسبات : تاريخ مولدها ، ذكرى زواجكما ، تاريخ ميلاد الأولاد ، قد لا تعني لنا ـ نحن الرجال ـ الكثير ، لكنها لو تعلم أشياء مقدسة بالنسبة لهن ، تجاهلك لذكرى الزواج يعد بالنسبة لها إهانة للحب ، وعدم تقدير لها ولا لسنوات زواجكما ، فاحرص يا صديقي ألا تقع في هذا الفخ ، ودون من الآن في مذكرة الهاتف جميع المناسبات المهمة .
5) المجاملات : لعلنا نحن الرجال عمليين بشكل كبير ، نحب سماع الحقائق ، وقد ننفر بسرعة من عبارات المجاملة الكثيرة أو المبالغ فيها ، لكن زوجتك قد فُطرت على حب الثناء والمديح ، تحبك أن تحدثها عن نفسها في ذهابك وإيابك ، تعجبها المبالغة جدا ، أخبرها أنها أجمل من رأيت وستصدقك ، كلمها عن ثغرها الذي لم يخلق الله مثله وستطرق خجلا . يكون الأمر بالغ الأهمية حينما تفعل شيئا من أجلك ، أو تقدم لك خدمه، هنا ليس من الحكمة أبدا عن تغض الطرف عن ما قدمته لك وإن كان بسيطا . ويجب أن تثني عليها فورا .
6) أنظر في عينيها عندما تحدثها : قد تراه أمرا هينا ، لكنني أؤكد لك أن معظمنا يحدث زوجته وهو يدير لها ظهره أو وهو يحدق في شيء آخر ! .ولعلك لا تعلم أن نظرك في عينها يعني لها الكثير ، ففي أحداق عينيك ترى الحب والأمل والعطف والاحترام والتقدير .
7) فاجئها بهدية غير متوقعة ، ولا تهمل الهدية المتوقعة ! .
8) اثن عليها بين الناس : بعض المتدينين يستحون من ذكر مآثر زوجاتهن أمام أحد ظنا منهم أن هذا نوع من الغيرة والحياء ، بالرغم من أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل ذات يوم عن أحب الناس إليه فقال وبلا مواربة ( عائشة ) ، تسعد المرأة أيما سعادة حينما يتنامى إلى سمعها أن زوجها قد أثنى على طعامها ، أو ذكر طيب خلقها ، أو تحدث عن تفانيها أمام أحد من معارفه أو اقاربه. وتشعر بفخر بالغ وامتنان عميق إذا ما شكرها أمام أهلها وأقاربها.
9) أظهر لها الحب أمام الآخرين : المرأة تحتاج أن تستشعر سعادتك بها ، وامتنانك بأنها زوجتك ، شيء مهم بالنسبة لها أن تمسك يدها وأنتما خارج البيت ، جميل أن تناديها بـ ( حبيبتي ـ عمري ـ روحي) أمام الآخرين .
10) راعي حالتها النفسية : أنت دائما ما تطالب زوجتك بتقدير ما تبذله من أجلها ، وتتحمله من أجل توفير حياة كريمة لها .. أنا أفعل ذلك أغلب الوقت !! . وفي المقابل فإن المرأة دائما ما تحتاج من زوجها أن يراعي حالتها النفسية خاصة خلال مراحلها المرهقة ( الحيض ـ الحمل ـ النفاث ـ الرضاعة ) ، فحينها تكون المرأة مجهدة نفسيا وجسديا وعاطفيا ، وتحتاج إلى من يقدر ويعطي ، ويراعيها ولا يقسوا عليها .
كن رومانسيا وافعل ما يلي:
2) اجعلها مستودع أسرارك : أو على الأقل تشعرها بذلك ! ، فشاركها معك في أسرارك ، أخبرها عن طموحاتك المستقبلية في العمل والحياة ، اجعلها تشاركك أحلامك وطموحاتك .. وجزء من أسرارك ! .
3) إذهب معها إلى أماكن التسوق : بالرغم من يقيني بصعوبة هذا الأمر ، إلا أن التجربة أثبت أنه يعني الكثير والكثير بالنسبة للمرأة ، أعلم أنك لا تملك الوقت الذي يجعلك تهيم في الأسواق والمحلات مع زوجتك ، لكن اعتبرها عزيزي الزوج شيئا من التضحية ! .
4) لا تنسَ المناسبات : تاريخ مولدها ، ذكرى زواجكما ، تاريخ ميلاد الأولاد ، قد لا تعني لنا ـ نحن الرجال ـ الكثير ، لكنها لو تعلم أشياء مقدسة بالنسبة لهن ، تجاهلك لذكرى الزواج يعد بالنسبة لها إهانة للحب ، وعدم تقدير لها ولا لسنوات زواجكما ، فاحرص يا صديقي ألا تقع في هذا الفخ ، ودون من الآن في مذكرة الهاتف جميع المناسبات المهمة .
5) المجاملات : لعلنا نحن الرجال عمليين بشكل كبير ، نحب سماع الحقائق ، وقد ننفر بسرعة من عبارات المجاملة الكثيرة أو المبالغ فيها ، لكن زوجتك قد فُطرت على حب الثناء والمديح ، تحبك أن تحدثها عن نفسها في ذهابك وإيابك ، تعجبها المبالغة جدا ، أخبرها أنها أجمل من رأيت وستصدقك ، كلمها عن ثغرها الذي لم يخلق الله مثله وستطرق خجلا . يكون الأمر بالغ الأهمية حينما تفعل شيئا من أجلك ، أو تقدم لك خدمه، هنا ليس من الحكمة أبدا عن تغض الطرف عن ما قدمته لك وإن كان بسيطا . ويجب أن تثني عليها فورا .
6) أنظر في عينيها عندما تحدثها : قد تراه أمرا هينا ، لكنني أؤكد لك أن معظمنا يحدث زوجته وهو يدير لها ظهره أو وهو يحدق في شيء آخر ! .ولعلك لا تعلم أن نظرك في عينها يعني لها الكثير ، ففي أحداق عينيك ترى الحب والأمل والعطف والاحترام والتقدير .
7) فاجئها بهدية غير متوقعة ، ولا تهمل الهدية المتوقعة ! .
8) اثن عليها بين الناس : بعض المتدينين يستحون من ذكر مآثر زوجاتهن أمام أحد ظنا منهم أن هذا نوع من الغيرة والحياء ، بالرغم من أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل ذات يوم عن أحب الناس إليه فقال وبلا مواربة ( عائشة ) ، تسعد المرأة أيما سعادة حينما يتنامى إلى سمعها أن زوجها قد أثنى على طعامها ، أو ذكر طيب خلقها ، أو تحدث عن تفانيها أمام أحد من معارفه أو اقاربه. وتشعر بفخر بالغ وامتنان عميق إذا ما شكرها أمام أهلها وأقاربها.
9) أظهر لها الحب أمام الآخرين : المرأة تحتاج أن تستشعر سعادتك بها ، وامتنانك بأنها زوجتك ، شيء مهم بالنسبة لها أن تمسك يدها وأنتما خارج البيت ، جميل أن تناديها بـ ( حبيبتي ـ عمري ـ روحي) أمام الآخرين .
10) راعي حالتها النفسية : أنت دائما ما تطالب زوجتك بتقدير ما تبذله من أجلها ، وتتحمله من أجل توفير حياة كريمة لها .. أنا أفعل ذلك أغلب الوقت !! . وفي المقابل فإن المرأة دائما ما تحتاج من زوجها أن يراعي حالتها النفسية خاصة خلال مراحلها المرهقة ( الحيض ـ الحمل ـ النفاث ـ الرضاعة ) ، فحينها تكون المرأة مجهدة نفسيا وجسديا وعاطفيا ، وتحتاج إلى من يقدر ويعطي ، ويراعيها ولا يقسوا عليها .
كن رومانسيا وافعل ما يلي:
مسك اليدين بمناسبة أو بدون مناسبة… فهذا مما يشعرها بالطمئنينة والراحة .
لملم خصلات شعرها التي تنساب على وجهها .عندما تنفعل .. فل لها أحبك ! .
عندما تبكي ـ لأي سبب ـ امسح دموع عينيها بأطراف أناملك .
قبل جبينها ، ويدها ، وأشعرها بأنها نعمة من الله . إسألها عن الأشياء التي تبرهن على تفكيرك بها مثل ( ماذا قالت لك الطبيبة ـ ماذا صنعت مع صديقتك التي أغضبتك ـ هل برأ والدك من الوعكة التي ألمت به.
مجلة أسرار نت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق