طغت "ثورات الربيع العربي" على مساحة كبيرة من عروض مهرجان دبي السينمائي في دورته التاسعة التي انطلقت يوم الأحد الماضي.
ويعرض المهرجان أفلامًا تتناول أحداث الثورات المصرية واليمنية والتونسية، ويركز أكثر من فيلم على الثورة السورية، ويتوقع أحدها سقوط نظام الرئيس السوري بشار الأسد بنهاية العام الجاري.
أبرز هذه الأفلام "الشتا اللي فات" للمخرج المصري إبراهيم البطوط، وبطولة عمرو واكد، الذي يقول لوكالة الأنباء الالمانية (د.ب.ا) أن الفيلم تدور أحداثه في الفترة ما بين عامي 2009 و2011، حول شاب يتم اعتقاله أكثر من مرة، الأولى بسبب اشتراكه في مظاهرات ضد إسرائيل، والثانية أثناء ثورة 25 يناير، ويستعرض الفيلم ما دار في مصر بين هذين التاريخين، وحتى نجاح الثورة وتنحي الرئيس المصري السابق حسني مبارك.
ويعرض المهرجان أفلامًا تتناول أحداث الثورات المصرية واليمنية والتونسية، ويركز أكثر من فيلم على الثورة السورية، ويتوقع أحدها سقوط نظام الرئيس السوري بشار الأسد بنهاية العام الجاري.
أبرز هذه الأفلام "الشتا اللي فات" للمخرج المصري إبراهيم البطوط، وبطولة عمرو واكد، الذي يقول لوكالة الأنباء الالمانية (د.ب.ا) أن الفيلم تدور أحداثه في الفترة ما بين عامي 2009 و2011، حول شاب يتم اعتقاله أكثر من مرة، الأولى بسبب اشتراكه في مظاهرات ضد إسرائيل، والثانية أثناء ثورة 25 يناير، ويستعرض الفيلم ما دار في مصر بين هذين التاريخين، وحتى نجاح الثورة وتنحي الرئيس المصري السابق حسني مبارك.
ويقدم المخرج السوري عمار البيك فيلمه "مراجيح"، الذي يتناول الثورة السورية وصولا إلى عام 2013، ويقول المخرج: إن الفيلم يقدم أحداثًا افتراضية للمستقبل بعد مرور شهرين على سقوط النظام السوري، ويشير الفيلم إلى أن الرئيس السوري بشار الأسد ظل يتأرجح حتى سقط بنهاية العام الجاري".
يشار إلى أن المهرجان يعرض في دورته الحالية 158 فيلمًا من 61 دولة، وتزيد القيمة الإجمالية لجوائزه عن نصف مليون دولار.
مجلة أسرار نت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق