في محاولة من الشباب والفتيات السعوديين للوقوف علي اسباب الظاهرة ومناقشتها اصدرو علي موقع تويتر هاشتاق بعنوان #البويات_بالجامعة . في محاولة منهن لفهم الظاهره وانتشارها وتأثيراتها السلبية علي مجتمعهم .
وقد اشارات وسائل الاعلام الى ان ظاهرة شباب "الايمو" و "البويات" في حالة انتشار في السعودية وليست في انحسار ما يهدد استقرار المجتمع السعودي، مؤكدة أن هذا السلوك المنحرف ينتشر في المدارس والجامعات، دون ان تقوم السلطات السعودية بمواجهته بشكل علني حتى الان.
وافاد موقع "الجزيرة" في تقرير سابق ان وسائل الاعلام اشارت الى ان هذه الظاهر في حالة انتشار في السعودية وليست في انحسار ما يهدد استقرار المجتمع السعودي وتجعل من المراهقين في حالة عدم قدرة على الاستقرار والانسجام مع الأسرة والمجتمع.
ويشتهر شباب "الايمو" بارتداء ملابس سوداء تحمل احيانا كلمات من أغاني الروك المشهورة، كما ان شعر الذكور يكون منسدلا من الأمام، بينما "البويات" فهن فتيات يشابهن بأفعالهن وملابسهن الرجال، يضاف إلى ذلك الإعجاب الذي يحدث بين الفتيات.
وقد اشارات وسائل الاعلام الى ان ظاهرة شباب "الايمو" و "البويات" في حالة انتشار في السعودية وليست في انحسار ما يهدد استقرار المجتمع السعودي، مؤكدة أن هذا السلوك المنحرف ينتشر في المدارس والجامعات، دون ان تقوم السلطات السعودية بمواجهته بشكل علني حتى الان.
وافاد موقع "الجزيرة" في تقرير سابق ان وسائل الاعلام اشارت الى ان هذه الظاهر في حالة انتشار في السعودية وليست في انحسار ما يهدد استقرار المجتمع السعودي وتجعل من المراهقين في حالة عدم قدرة على الاستقرار والانسجام مع الأسرة والمجتمع.
ويشتهر شباب "الايمو" بارتداء ملابس سوداء تحمل احيانا كلمات من أغاني الروك المشهورة، كما ان شعر الذكور يكون منسدلا من الأمام، بينما "البويات" فهن فتيات يشابهن بأفعالهن وملابسهن الرجال، يضاف إلى ذلك الإعجاب الذي يحدث بين الفتيات.
وينتشر هذا السلوك المنحرف في المدارس والجامعات، الا ان السلطات السعودية لم تقم بمواجهته بشكل علني حتى الان.
وأشار التقرير الى السلطات اصدرت تعليمات بمنع دخول الطلاب والطالبات من ذلك النوع الى مدارس التعليم العام والجامعات، ولكن فيما يبدو بدون مواجهة علنية.
واوضحت عضو جمعية علوم المجتمع بجامعة الملك سعود الدكتورة فتحية القرشي أن الانحرافات السلوكية بين الطالبات في المدارس والجامعات أخذت في الانتشار لاستمرار الظروف والمواقف التي أوجدتها أو مهدت لظهورها.
واعتبرت ان بعض الفتيات تلجا إلى التمرد على قيم الأسرة ولوائح المدرسة بتأثير من الجفاء (العاطفي) وانعدام القدوة الحسنة في البيئة الأسرية والمدرسية، كما يعد عدد كبير منهن ضحايا الإهمال وضعف تأثير التنشئة الأسرية والتفكك الأسري.
وكان اخر المحاولات لمواجهة هذا الامر ما قررتة جامعة نورة من منع لبس البنطال وحددت الزي الرسمي حتي لا يستطعن البويات تمييز انفسهن .. ولكنها لازالت تلك المحاولات تدخل في ظل المواجهات غير العلنية لتلك الظاهرة .. وغير المجدية .
مجلة أسرار نت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق