معظم دور الحضانة للاطفال تخصص اماكن لعربات الاطفال وسيارات الاباء، ولكن الصورة تختلف بعض الشيء في (حضانة روستافي للعلوم) في جورجيا.
الموقع هو طائرة متقاعدة عمرها اثنان واربعون عاما صفت في الباحة الامامية من ساحة الحضانة لتستقبل بدلا من الركاب طلابا في سنواتهم الاولى من الرحلة الدراسية.
الطائرة الخردة اصبحت مكانا ممتعا للعب، فيها ما يلبي رغبات الاطفال من الوان ومكعبات تلفت انتباههم بقدر ما تستهويهم كثرة الازرار في غرفة قبطان الطائرة. اعادة تنسيق الطائرة اخذ من الوقت شهورا عدة لجعل الطائرة مكانا امنا يرضي رغبات الامهات ويطمئنهم على سلامة وسعادة اطفالهم في هذه الحضانة.
الموقع هو طائرة متقاعدة عمرها اثنان واربعون عاما صفت في الباحة الامامية من ساحة الحضانة لتستقبل بدلا من الركاب طلابا في سنواتهم الاولى من الرحلة الدراسية.
الطائرة الخردة اصبحت مكانا ممتعا للعب، فيها ما يلبي رغبات الاطفال من الوان ومكعبات تلفت انتباههم بقدر ما تستهويهم كثرة الازرار في غرفة قبطان الطائرة. اعادة تنسيق الطائرة اخذ من الوقت شهورا عدة لجعل الطائرة مكانا امنا يرضي رغبات الامهات ويطمئنهم على سلامة وسعادة اطفالهم في هذه الحضانة.
خبيرة اجتماعية قالت: “عندي سنوات من الخبرة في دور الحضانة، ولكن هذه هي الاغرب، الاطفال يستمتعون بيومهم وقد تساعدهم الطائرة على تخطي اي مخاوف في من الاماكن المغلقة او حتى المرتفعة في المستقبل”.
الحضانة الطائرة تستقبل حاليا عشرين طفلا ولائحة الانتظار مليئة بركاب او طلاب يودون الالتحاق في الفصل المقبل.
مجلة أسرار نت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق