أكدت دراسة لمعهد جوتوليو فارغاس، للدراسات الاجتماعية في مدينة ساو باولو بأن ممارسة المرأة والرجل للجنس في سن متأخرة، يساعد على جلب الرومانسية في استمرارية العلاقة الزوجية المستقبلية.
وأضافت الدراسة استناداً إلى استطلاع للرأي بين صفوف خمسة آلاف رجل وامرأة من مختلف الجنسيات، دام نحو ثلاثة أشهر من قبل مختصين بالعلوم الجنسية بأن نسبة 60% منهم أكدوا بأن الزواج وممارسة الجنس في سن أكثر وعياً يعتبر من الأسباب التي تجلب الرومانسية للعلاقة الجنسية بين الرجل والمرأة لأنهما يحاولان الممارسة بشكل أكثر تعقلاً وأكثر تفهماً لحقيقة الجنس وأهميته في حياة البشر.
وأضافت الدراسة استناداً إلى استطلاع للرأي بين صفوف خمسة آلاف رجل وامرأة من مختلف الجنسيات، دام نحو ثلاثة أشهر من قبل مختصين بالعلوم الجنسية بأن نسبة 60% منهم أكدوا بأن الزواج وممارسة الجنس في سن أكثر وعياً يعتبر من الأسباب التي تجلب الرومانسية للعلاقة الجنسية بين الرجل والمرأة لأنهما يحاولان الممارسة بشكل أكثر تعقلاً وأكثر تفهماً لحقيقة الجنس وأهميته في حياة البشر.
وأوضحت الدراسة بان 40% من المشاركين في الاستطلاع عارضوا هذا الرأي بقولهم إن الذكر والأنثى بحاجة لممارسة العلاقة الجنسية في سن مبكرة أكثر لأن ذلك من حقهما الإنساني، لكن الدراسة قالت إن ممارسة الجنس في سن مبكرة (13- 16 عاما) ربما يؤدي إلى اضطراب في ذهن الرجل أو المرأة حول مفهوم الجنس في حياة الإنسان.
وأضافت الدراسة المقتضبة أيضا بأن الجنس في سن مبكرة قد يحوله إلى آلية من دون مغزى أو إلى حاجة ميكانيكية من دون مشاعر رومانسية. فالجنس المترافق بأحاسيس رومانسية له وقع خاص على الأزواج، وبخاصة على المرأة التي تفضل العلاقة الجنسية المترافقة بأحاسيس رومانسية.
مجلة أسرار نت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق