
وأضافت دومنيك أنها سمعت الانفجار عند الطبيب، شاكرة الله على نجاتها، مشيرةً إلى أنها ليست المرّة الأولى التي تنجو فيها من مثل هذا الحادث، بل سبق لها وتعرّضت لحادث بينما كانت جالسة في أحد مقاهي جونية وسقط عليها الزجاج!وتساءلتْ دومينيك:
بمَ سأجيب ابنتي عندما تكبر وتسألني لمَ أبقيتني في لبنان بين الإنفجارات والخوف؟
هل أجيبها بأني لم أترك وطني الذي باعنا فيه السياسيون لأني أحبه وأعشقه؟!
مجلة أسرار نت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق