جدد بلاغ قدمته الراقصة الاستعراضية المغربية شمس، قبل أيام ضد المطرب المصري الشعبي سعد الصغير، جدلا حول علاقتهما التي قالت شمس إنها كانت زواجا، بينما نفى الصغير، مؤكدا أنها لم تتعد الصداقة.مقربون للفنانين، قالوا إن النزاع بين الاثنين جددته جلسة عقدها سعد وشمس، في بيتها لتصفية النزاع، وانتهت بانفعال الصغير وقيامه بصفع شمس التي تقدمت ببلاغها للشرطة لحمايتها من تهديدات قالت إن الصغير وجهها إليها. واتهمت شمس في بلاغها سعد بضربها والتعدي عليها داخل مسكنها وتحطيمه محتويات شقتها في الهرم.
وقالت شمس إن علاقتها بسعد بدأت بالصدفة التي جمعتهما خلال تصوير فيلم «ابقى قابلني»، وتطورت إلى إعجاب متبادل أسفر عن طلبه الزواج منها ووافقت ليستمر الزواج عاما وانتهى بالانفصال بعد مطالبة سعد لها بترك الفن.
وقالت شمس إن علاقتها بسعد بدأت بالصدفة التي جمعتهما خلال تصوير فيلم «ابقى قابلني»، وتطورت إلى إعجاب متبادل أسفر عن طلبه الزواج منها ووافقت ليستمر الزواج عاما وانتهى بالانفصال بعد مطالبة سعد لها بترك الفن.
وأضافت شمس، قائلة إنها طلبت الطلاق وأنهما اتفقا على أن يترك كل منهما الآخر في طريقه، إلا أن هذا لم يحدث من جانب سعد الذي تهجم عليها في منزلها قبل أيام، في إطار محاولاته مطاردتها وخلق عقبات تعوق مشوارها الفني وتضييق الخناق عليها.
وحول الواقعة محل البلاغ، قالت شمس ، إن سعد اتصل بها في الأسبوع الماضي ودعاها لحل مشاكلهما وديا، وأنها رحبت، ووافقت على استضافته في شقتها في حي الهرم، ودار حوار طويل أبدى فيه سعد رغبته في أن تعود المياه لمجاريها، لكن تصميمها على الرفض جعله يفقد وعيه ويصفعها على وجهها، قبل أن يحطم محتويات شقتها.
من جانبه، رفض سعد الصغير التعليق لـ «الراي»، وقالت مصادر مقربة منه، إن واقعة التعدي على شمس جاءت إثر خلاف شب بينهما على شقة في المعادي وأخرى في مدينة 6 أكتوبر، إضافة إلى 50 ألف جنيه.
مجلة أسرار نت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق